( وعبرنا عن من من القيام ومن قام من الموقع ثم رجع إلى القفل وقال أمضوا في دعة وسلامة ذلك المقام وسلمنا قال فلما وصلنا الى غزنين دخلت يوما على الشيخ الرئيس الي على ابن سينا رأيت ذلك الرجل عنده فاخبرته بصنيعه فقال كان ذلك عقدة فن الكركدن ونية مجاب كثيرة وهذا الرجل من ثم أصدقائنا جاءنا من بلاد الهند وأهدی ائين هدايا ذلك العقد من جملتها، ويأخذ من قين الكركدن نصب السكاكين وخاصيته أنه إن دنا من طعام أو شراب فيه سمر بكسر قوة الستر عينه اليمني تعلق على الانسان تزول عنه الالام كلها ولا يقربه لجن ولايات واليسرى تنفع من لي الناغ بوشن ان جاده ليوان لا يعمل فيها السلاح ) كلب حيوان كثير الرياضة شديد الجماعة كثير الوفاء دايم ليموع والسهر خدم بادینی مراعات خدمية كثيرة من الملازمة ودراسة ودفع اثل قل لاحظ ذكاه الللب أنه أنا أرسل للظباء يترك تعنت وينبع التنيس وأن كان النبيس انت عدا ذلك تعلمه أن ألتيبس سيعتريه أتبول من الفزع فلم يستطع لاراقة مغ شقة لحن. شغل عدوه لاراقة فيلحقه الكلب وأما المعز نانها إذا أعتراها البولي من الفزع أراقت تسعة أخرج فلا يقل عدوها وهذا شيء عرف الكلب مرزا قل ومن جابية أنه خرج بوب التلج ووجه الأرض مغشی بالثلج ومعه الصياد الجرب لا يعرف موانع الحديد البتة د وتجربته فيذهب الكلب يمينا ويسارا حتى يقف على موضع الصيد بانغاس أبدانها خار أجوافها واذ ابنها ما لاقاها من التلي من وجارها مبتنی بر وان لم يثقبة وهذا غامت جدا يعرفه الكلب الصياد الماهر وأنا الملحن السحايب بالثلوج لقي الكلب منها جهدا فتى بعمر شيما نجدة لانه يذكر ما لقى من مثاه يقال في المثالي لا يضر السحاب نباح الكلب ولذلك قال الفرزدق وقد تبيع الكلب السحاب ودونها بهانه تغشی نظرة المتأمل واذا نمت على انسان بالليل وألح عليه ثم يتجه منه الا أن يقعد فانه أن رای من ذلك تركه كانه شعر به وأذله ويحبيب الكلب بالصيف شبه جنون فی کلب لان مزاجه حار يابس ويزيده ألصيف ترارة وبوسة فيغلب عليه المرار وحدت به هذا المرض في شير ريقه ما قتل صعب المداواة وعلامة ذلكی دوام اللهات درة العينين وأحرق الرأس واعوجاج الرقبة وجعل الذنب بيتن فخذيه أنا مشی منشی خايفا متذلا مابي كانه سكران كيب مغموم ويتعثر كل خطوة واذا لات له نمر بن عد البيع مشامان علیه سواء كان متمادا او aläs
