صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/408

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

UM F حفية ورجموها حتی ممانت ، أما خواص أجزانه عينه تو علقت على الانسان .ازت كل بلقاه اخذ سند معه لا يغلبه النوم ولا الفزع بالليل وبيسات وبكتحل به يذهب ببياض العين که باكل صاحب الجذام ينفعه نفع بينا عرف ذلك الاسد خان نام دار الاسد خانه ياكل النقريد لهذا دمه آن سقی انسان خرس بكين لا يتكلم الا بالاشارة وقال بعضهم من شرب دم الفرد يشبح في أعين الناس جلده يتخذ منه غربال ويغربل به المبذر فان نبانة يامن من الآنات كالجراد وغيره كركدن حيوان في جثة القبل خلقنه خلقة الثور الا أنه أعظم منه نو حائر وهو سريع الغضب صادق للة بخانه سایر لخیوانات بالهند على رأسه قرن واحد حد أثراس غليظ الاسغل جدا فيه النساء محتب الي وجهه نظر الى شهرة ومن العجب أنه جمع بین لاغر وألقين وهو أقل لحيوانات عددا يعيش سبابة سنة وعيجان شهوته بعد خمسين سنة ومذة جاء ثلاث سنين وزعم ألهند أن أنكركدن اذا كان بارض لم يدع في تلك الباند شینا من ليوان اذ رأی الفيل بإتية من ورائه ويتدرب بطنه بقرنه ويقوم على رجليه ويرفع الغيل حتی نسبت بقونه فاذا تشبث يريد ان ياختص عن الفيل لا يمكنه فيخر على الارض فيهون هو والغيل، وذكروا أن السلاح لا يعمل في الكركدن ولا يقوم له شيء من الحيوانات قالوا بحب الفاختة ويقف تحت الشجرة ألقة عليها عش الغاختة ويطيب نفسه يهديها وألغاخنة تقع على قرنه فلا حرك راسه كيلا تنفر ألغاخنة. أما خوات أجزائه قالوا في قونه شعبة أنعناعا مخالف لانحناء القرن ونتلک الشعبة خواص وعلامة ته ان بری شبه شكل فارس ولا توجد تلك الشعبة الا عند ملوكها الهند ومن خواصه أنه بدت كل عقد خان اخذه صاحب القولندي بيده ينفخ في الجمال وكذلك أن أخذته صاحبة الطلق ولو حق منه شي وسقي المشروع بزول مصرعه وكذلك من به خان او تنتج أن جاء معهم وقال ابن أبي الخير الاستر أبانی صاحب نزوة تامة العلای حاكيا عن أبيه قال كنت راجا في قفل الى غزنین ناتانا الخبر أن في الطريق لصوصا فأصاب القوي اضطراب وكان فينا رجل قال يا قوم لا تحزنوا أني أكفيكم شره بشرط أن تذهبوا لي اليه فذهب به رجل من القفل أي موضع اللحوم وكانوا نازليين في شعب ببن جبلين فاخرج نشيها من وسطه ود تله بالتراب دککا کتنبيرا تمر أشرف عليهم ونثر ذلك التراب على روسيم هبت ريح تغي في ذلك الشعب ومنع اللصوص