وجعل على الراحة أن يسيل دمنا بنقع به من داوم على أكله يورته حدة الذهن وقوة البدن دمه بينفع من وجع المفاصل طلا ون سقی من تغاب عليه البلاهة برئنه ينكها في موتنع بهرب الغار منه) فيل حيوان تجيب شريف نبيل من أعظم الحيوانات واضخمها ربما كان في تابه تلاتهابة من هو مع ذلك أصلح وأشرف من كل خفيف للجسم رشيق ولله تعالى في خلقه صنع تجيب فلما كانت رقبته قصيرة خلق له خرطومنا طويلا يقوم مقام بيد الانسان يرفع الماء والعلف الى په ويدور على جميع بدنه كيد الانسان ويضرب به وله أذنان كل واحدة كتس متحركنان دانا بدفع بهما الذباب والبق عن فيه لان فيه مفتوح دا مسا فلو دخل من الذهاب و البق في به أو أذنه تهلكه وله تبان عظيمان كل واحد مايت من وربما يكون ثلاثماية وليس له من المفاصل او اتلنف والفخذ وأنلعب ولا يظهر فيه شهوة الضراب الا بعد خمس سنين وتصنع سبع سنين ولد مستوى الاعضاء والاسنان - وألغيل بعادى لية أذا رأها فسخها تحت رجاء ولاية تلسع ولده تهلكه واذا مرضت الغيل بإدل حيذ بزول موضة وأذا تعب الغيل دلوا تنفيه بالمين والماء وحمار يزول تعبه وإذا وقع على جنيه لا يقدر على القيام نجتمع عليه الغيلة خبر بعضهم بعضا عن سقوطه والفيل الكبير يجعل خروسه تحت جنيه وساير الغيلة تعينه على ذلك حتي ينتشب على قوامة وألقيل إن أراد قلع شجرة بلت خرطومة عليها ويستاهلها من أصلا، وأما قيل وسيد فتراه قلعة جارية على ظهره رجال وعلييه جوشن اتخذوا له وعلى خرطومه شده مجذما يقال له القول يضرب به الغرس وليل يقته بنصفين وجيط به خماية راجل يحفظونه من ورائه وعلى شهرة رجال بيستعملونه شعبان يكون تم الدخول والخروج قالوا إذا كان ذلك يغلب خمسة السوف فارس وريا يعيش أربعابية سنة، قال الزيادي رأيت في في أبيم المنصور وقالوا انه منجمد سابور ذی الاكتاف وتلمنصور وألموت بارض العراق سمیع الى أنغيل وادى الذكور اسرع منه الى الانسان وانفتالي قاعد على ظهره بيده من جت به جبهته كلما أراد منه شيئا والفيل يعرف مراده يعمل ما يريد القبائل وأول نتيع يعلمه خدمة أملك كلما رآه خدم والقيل من أنت الحيوانات حقد حكي أن فيا غيب في فاجعة فصبر الغيل حتی شده انفال إلى أصل شجرة وأحكم شته الفيل ونام وكان ثلقبائل شعر كتب منبوش فاخذ القيل خرطومه عجين من الشجرة وتنعه على شعر الغيبال ولوله حنی تشبث بشعره م وتختی عن
