(۳۸۹ ) OM الرحاب وماءه يسكب من شدقيه ويستلت به وكذلك بنشرب ماء البحر المتر اذعان ، وأما شباء المسكن فانها مثل شبائنا الا أن لها نابين معقفين كما القيل خارجين من الفتين تحر شبر وترعها بلاد الصيين والتبت والجرجير وأنهما هناك ترى السنبل والبه منين والحشاش الريجة، أتما خوات أجزائه قرنه بيت ويدخن به لطرد الهوام، لسانه يقف في الظل ويطعم المرأة السابطة فنولی سلاطنها وسوته يتولد فيها دم هو المسكن فان اصلید وثمر ينتج أنهم في سنه لا يكون جيد وسیاه سبيل الثمار اذا قطفت قبل النحتج وأجود المسكن ما ألقاه الغزال وذلك أن الطبيعة تدفع مواد ألحم الى سنه فاذا نضج الدم شبيها بجد الغزال منه حكة فيفزع حينئذ اني مخضرة شادة جدت بها ملنڈا بذلك فحينئذ ينتاج الدم من السرية انفجار الحم خراج الدمامل والناس يتبعون مراعيهما في الجبال فريجدون ذلك الدم وقد جف على المدخور فياخذونه ويدعونه في النواشي فذلك أفضل المسك) شعره يعطی من به اسر البول ينفخ مسكيه يقوي الدماغ وينشف الرطوبات منه ويجلو بياض العين ويقوي القلب وينفع من الخفقان وهو تريات اليوم الا انه يصفر الوجه ومن أستعراه في العام يورثه التخر آيل هو المعر لجبلي أكثر أحواله شيبه بين الوحش من القياء القرن كل سنة واكل الافاعي وأنه اذا تبعه انسداد بيرمي بنفسة من خلال المبانى ولو كانت الغي ذراع ويقف على قرنه ويسلم وزنهوا أن في قرنه ثقبنين بننقس منهما ولو ستت لاختنق وعدد سنی مهره كعقد قرونه وأذا تدغته حية أكل من السراتين وبتعبر عن شرب الماء في الصيف ثقيل ثلاثة أيام بلياليها مشت لاروی خلف الخبيب أسقبلت ولدهاء اما خوات أجر أنها قالوا أذا شرب المشروع من برادة فرنه وزن مثقال مع سكر في ماء قراح على الريق نفعه نفعا بينا ويسكن ويلي على البرد وامهق يزبلعما واذا خر به مع من الكبريت هربت الحبات قرن الأيل أذا علق على صاحبة الطلق وعشن بسهولة قل الشيخ الرئيس قرن الايل والمعز محروقين يجلو الاسنان بقوة بيشة اللثة ويسكن وجعها ومرارته أن اكتحل بها نفع من الغشی تل الشي الرئيس مبارة التيوس بلية ترباق جميع السيوم ألن تكون من النهش كبده پشوی ويستحق ويتخذ منه برود بنفع من غشاوة العين وظلمة البتهر چه يحدث هي الربح شده اند که به لدغة العقرب والزنبور بنزول أمها والعقرب تموت من راحة شحم الإبل قضيبه يستحق ويشرب نفع من لسعة الانمي وأفا
