صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/393

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۱۳۸۷ ) وبهيج الياه واذا جفف نيئا وأصاب أنسانا عسر البول أو رياح القولين غسل وسقي العليل غسالته أطلق الاسر وش القولنج خصيته إذا جففت وتربت توجت أثعاشا شديدا حتى لا يكاد يسكن جلده يتخذ منع سفرة لا تدور حولها المحبة و الغار ولا شيء من الهوام، وذكروا أن بين الابل وانس کی مصادقة فالابل يمشي إلى طرف البحر ليرى السمك والسمكى يقرب من المسامتل البري الايل والصيادون يعرفون ذلك يلبسون جلد الأيل حتی يانيم المكن فيصطادونه يحرق قرنه وذنبه وخلست رمادا باشدن ولی به أسفل القدم فانه لا يتعب من السير ويريده ألمشى نشاطا شعره يحرق يهرب من رأته الهوام شعر ذنبه، سم قاتل يعرض من شربه كرب وغشی، بوله يخلت بالعسل وملعقه صاحب القولني ينفخ في الحال قال الشيخ الرئيس بعر لاروی بنر على كل سبلان دم حبسه وأذا وقع بعر الأروي في ماء وتدريب المعز من ذلك أشياء أخخه دا يقال له الاباء يقناه وأنهما يضر بالمعز دين التان له النوع الرابع من الحيوان السباع هذا النوع من الحيوان شديد الشبه بالشياطين لما فيها من الكبر والغندب وصديق لخلق وكثرة الفساد وقلة الاستيناس والجرأة على الهلاك في مخالفة لنوع النعم في الأخلاق والافعال وما لم يكن عناية الانسان معروفة إلى تربيتها كما في نوع النعم خلق الله تعالی لها تحميل أنطعمة بالانت كالحر الشديد والانياب والبرانين والقوة والجرأة والهيئة الهائلة وسعة الفم وغلف الرقبة وعرض الصدر ودقة الخصر وخفة الاسفل ولولا ذلك لعجزت عن تحميل طعتها ثم أنها لما كانت كثيرة الفساد اقتضت المحكمة الالهية تقليل عددها فتراشا تلد في بتلى واحد ستا او سبعا في السنة مرة أو مرتين ولا يبقى منها الا قليل في أطراف الأرض ولولا ذلك ومن وجه الارض من السباع ولو كان عدد جميع السياح كنويع الغنم لادی ذلك إلى فساد عظيم شد، جان من أخذت حكمته تقليل الحمار وتكثير النافع لطفا بعباده وشفقة على أنه على ما يشاء قدير وبعباده لطيف خبير ، ونذكر بعض ما يتعلق باشراف السباع مرقما على حروف المعجم والله الموثق للصواب) ابن لوی متبون بغسل الروم والثمار بأكل بعضها ويفسد بعدمها يقال له بالفارسية شغل اذا وقع نظر الدجاج عليه بإنية ونو علی ست ولي وبر می نفسه بين يدبه دی بالله كما ذكرنا في الحمار والاسد والذيب والشاة وأنجب أن الدجاج لو كان على تشجية ومر بها كل كلب وتعلب دستور لا يترك أثمنة