( ۸۴ ) ان دنن الضان مع منها ما شاء الله ويمتلى وجه الأرض منها خلاف السباع فانها تلد سنا أو سبعا ولا ترى منها الا واحدة واحدة في أطراف الأرض والضمان حيوان مبارک حبوب حانی اذا مدحوا أنسانا قالوا انه كبش من الكباش ومن العجايب أنه اذا رای النيل وانبعبر وللجاموس لا خ شه واذا رأى الذيب أعتراه خسوف عظيم عندو من أعضاء تلك الحيوانات أعظم من الديب وليس ذلك من تجربة بل معنى خلقه الله تعالى في طبعه فسمعت أن قلبيع الغنم اذا امشت بالذيب على طرف دجلة خانت كلها في الماء حتى يتوسطها فانا أمنن عدت الى مكانها وانجب من هذا ما ترى أن الغنم تلد في ليلة واحدة عدد كتير قمر ان الراتي يدرج بالا مهات من الغد واتى بها من آخر النهار وخلي بين الامهات والاولاد فذهب كل واحدة منها الى أمها والانسان لا يعرف الام الا بعد أشهر ، وجلب من الهند نوع من الحان على صدره الية وعلى كتفه اليتان وعلى فخذيه البنان وعلى ذنيه الية، وأما خوات أجزائها ذكروا أن قرن الكبش تحت شجرة بكرت بالحمل قبل أوانها واذا اكتحل بمرارة العسل نفع من نزول الماء وازنت البيان الذي في العين ازالة تجيبة قالوا انواطئة على أكل لحم الضان توجب اغفاة ويلقي على الله النعاس واعجاب الجميع اذ كلوا لحم الضمان اشتت ما بم. عظمة يحرق خشب الطرفاء ويخلط بدهن الشمع المتخذ من دهن الورد ويطلی به موضع الول والغسي ينفعه نفعا بيئاته يكون صوته ويخلعن رماده بورق الآس ويجعل على الجراحات الفاسدة يقلعها قال بليناس في كتاب الخوات انا أحتملت المراة صوت النجمة قطع الحبل ومنع منه وقالوا إذا غطيت شرف العسل بشيء من الصوف الابيض لم يبقر بها النمل والله أعلم ، سعر حیوان خ ام ولذلك اذا ارادوا نه انسان قالوا تیس من أنتيوس يعني أنه في غاية الغباوة والفتن والمعز يفضل على المنان بغزارة اللبن نخن لند فان جلد المعز ثخين وجلد ألحان رقيق وما نقص من الميته زيد في تخمه ولذلك قالوا الية المعز في بطنه أنظر الى حكة الباری تعالى لما خلف جلد انسان رقيقا جعل نها صوقا كثيفا دافعا للبرد ولما خلق جلد المعز تخينا خلق لها الشعر حنای بصل للضمان بغلظ الصوف ورقة بلد ما بتحصل المعز برقة الشعر وثخن مد ونتي بدن التيس يتهرب به المثل فان جميع بدنه تتن كالابطه شناء وصيفا وذكروا أن لدي اذا راى الشبل يمشي اليه يسيرا يسيا فاذا شم رابعة التبلى غشي عليه ووقع كالميت فاذا غاب
