صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/389

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

دن ونا يسقي الملدوغ مجففا ينفعه جدا وين ألقولنج ويف أيضا بول من به اسر البول جلده يدخن به في البيانه تهرب عنه الأبيات شعره باخن به دليين يهرب عنه الفار كعبه پشت على العضد بامن الحشرات كلها خلقه يدخن به البيت تهرب عنه لحيات خثيه يدخن به البيتنا ندفع حشرات ) جاموس حيوان جسيم لا ينام البتة ولعل في بعض الوقت بالليل يغمض عينه زعموا أن في دماغه دودة تحرک دائما فلا ينام ويدفع جميع المسماع عن نفسه ويقتل التمساح مع عظم بدنه وهول جثته ولذلك سرحوا على طرف النيل لجواميس ليفتلها إذا خرجت وجاموس يمشي إلى الأسد رخی البسال ثابت لبنان رابع للماش وليس في قرنه حتة كما في قمن ألبقر فصلا ، تدة أطراف خاليب الاسد وأنيابه فان قوی علی الأيد فقد آلة لحرب وصار الاسد مغلوبا مع وجدان آلة الرب يكون تجا . الناس من زعم أن الماموس أنما بيغلب الاسد لانه يضرب عن نفسه ويعلم أن العدو بر بد أن جعله طعية ولا بتصدير فليس يمكنه ذلك واعوس احجزع خلق الله من البق واشدها هربا إلى المساء وزعموا أنه أذا ربط بشجرة التين نق وأستكان واشند رجاء من خواته أنه لا ينرو على أمة ألبتة، ما خوات أجزائه فالدودة لت في دماغه أن علقت على أحد حية لا يغلبه النوم ما دمت معه اكل نجمه يورث توليد القمل تحيه يذاب بالملح الاندرانی ریلی به اتكلف والسبر ولجرب فانه يزيلهای زواغة حيوان يقال له بالغارسية أنشتر کار پلنکته رأسها كراس الابل وقرنها كترن البقر وجلدها كجلد النمر وقوامها كما للبعير وأظلافها كما ثلبقر طويلة العنف جدا طويلة البدين قصيرة الرجلين وصورتها بالبعير أقرب وجلدها بالبدر أشبه وذنبها ذنب الظباء قالوا الزرافة متولدة من الناقة الحبشية والبقرة الوحشية والضبعان وذلك أن الضبعان ببلاد الحبشة يسفد المنافسة فنجی بوند بين خلقة الناقة والضبعان فان كان ولد تلك الناقة ذك حق بالمهاة أتت بالزرافة، وحكي طليمات المحكيم أن بجانب الجنوب بقرب خط الاستواه في الصيف نجتمع حيوانات مختلفة الأنواع على مصانع شدة العشش نما ساخت انواع غير أنواعها فيتولد مثل الزراعة والسمع والعسبار وتوها بتلك الأماكن والزرافة من الخلق العجيبة ما عرف منها الا شراكة الصورة وغرابة النتاج ضان جعل الله تعالى في نوع الغنم بركة فنراها تلد في كل عام بواحد وبول