( 4 ) ما المحامي نکا من بين من يكون القرن الا لذی شلف ألا أنكركدن أنه جمع بين مافي والفقين وأنما خلقت قرونها على رؤوسا لان شيم الرأس أما متاخر عن ليانة فلا يليها حتى بنتها أو مشغول بشغل آخر كاليدين واما نوع عن کانکنغين ورما صرفت المادة من جهة أقل غايدة الى جهة أكثر فايدة كتم کی الفتن الأعلى من البقي بلا سن وصف مادتها الى القرن لان السلاح أنفع للبقی الفك الاعلى فالقوة المدينة تويد ليوان أما يسلاح وجنة أو السنة الهرب ومتی فقدت مادة دبيت مادة أخری حتی کمل ما يحتاج اليه في بقاه شخصه ونوعه كما قدر الله تعالى ، ثم ان نوع النعم ما كان ماكلها لحشيش اقتحمت الكمية الالهية لها أفوافقة واسعة وأسنانا حدادا واتندر اما صلاب تلحسن بها الصلب من الحب والنشر والنوى ولما أفتقرت إلى زيادة قوة لتتمكن من الفعل المطلوب منها خلق تها کہنا واسعا لتحمل فيه من العلف نیا کثی يفي بغذائها فاذا اكتفت رجعت الى أماكنها وجعلها بالاجترار متهيأة النضج الحرارة الغربيزية وتتمكن من تمييز لذيفها من كثيفها ومن العجب القوة الق خلقها الله في أضراسها فانها في العمل بائلية والنهار لا يغني الا قلي؟ فلو كانت الجديد الذكري لانستفدت وتفتتت م الحرارة الغ عددها الله بها انها تجعل التبن اليابس دما ولا نسجتانه ما أعظم شانه ووتن بهانه ولنذكر بعض ما يتعلق بواحد واحد من النعم ابل من الحيوانات العجينة وتجدها سقط عن أعين الناس لكنتية روبيته أبانا وهو انه حيوان عظيم لسمر شديد الانقياد ينهت بالحمل الثقيل ويب که به ومسك بزمامه فأرة تودية حيث شاعت ويتخذ على ظهره شبه بين يقعد الانسان فيه مع ما كوله ومشروبه وملبوة بظروفها والوسادة والنمرقة واللاف كما في بيته ويتخذ للبيت سقها كانه في داره وهو يمشي به ولهذا قال تعالى فلا ينظرون الى الابل كيف خلفت وربما يعبر عن عشرة أيام وبشبي عن العلف ثلاثة أيام وأنا طولت رقبته لتكون مناسبة تفوه عند الرعي قائما ليستعين بها بعد النفس عند النهوض وتبيلغ مشفره ساني جسده فيجتها وذكر انه حيوان حقود أذا . ضربه المسال يترشد الظفر به ولو بعد حين فينتقم منه ویٹی في شهر شباط فعند ذلك لا يعنلف الا يسيا ولا خيي عنده من مبل شمل ل ببم بن أو ثلاثة توخذ عمارة الفودنج وتفعلي في مفخم بيه يذهب عنه ذلك واذا مرض بإكل من شجر البلوط بول مرضه واذا فهذه الحية يأكل السم حنان يدفع عنه شايلة السهم قال ابن ماسویه وهذا شن
