صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/384

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الصيانة وذكر انه اينها دواء للصندرس الماكول وينشق في أنف الراءف بنقاع GKAS ermond عن مار الوحش هذا النوع من الحيوان شدید الشبه بعتها باتبعت إلى حد لا يقدر الانسان ان يميز بين واحد وواحد اذا راى عانة وغابت عنه ثم رأها مرة أخرى وذكر ان الفاعل اذا رأی تحشت نزع خصيته بالسين مخافة أن دراجه في أتانة اذا كبر وأن الاتان اذا دنا وضعها تذهب الى موضع وعر المسلك مخافة أن ولدها يكون ذكرا فجيء الفل وبنزع خصبينه ولا تذهب بولدها الى العانة حتى حلب حاره وقدر على العدد من عدتها أنها لا ينقطع بعدها عن البعض ولو كانت الوئا ولذنك يسهل صيدها فان الحمايد يتمكن في متيق ويتدبر عليها حي يعبر بعضها ثم خمج فلو رجعت البقية عند ذلك الصايد كلها تريد اتلتكنوق بالعانة فلة عبرت فيرسمی الحمايد منها ما پر یا ن تمر الوحش صنف بدهی الاخدرية منسوب الى أخدر وهو حصان كأن تكسری ازدشير أمة أخدر توحش وحق بعانات وتضرب فيها المتولد منها يسمى الاخدرية وهذا الصنف أحسنها شک و تنها عداه فصل في خوض أجزائه مخه بسحق بدهن الزيبق ويطلى به البهق يزيله وهو جيد لمن ببول في الغراش مرارته تقلع التونة أنا طلى بها قال الشيخ الرئيس اذا طلى النقرس بلحمه مع دهن الورد نفع شحمة جيد للكلف طلا خصيته تشقق وملح بملح ودرس وبسای من به مغص بملح وماء حار فانه میزباء في المال و حافه يتخذ منه خانم ويعلق على الحساب الجنون والصرع في رأس الشهر فانه يزول عنهم ذلك وحائره حرف وب تل به ينفع من العين ومشاوتها روثه يلقي في تنور لخباز يفسد جميع أقراصة وأنها جفف وكق بياض البيض وتنشق نوع من الريف نفعا يتنا النوع الرابع من الحيوان النعم هذا النوع كثير العدد عظيم الفايدة شديد الانقياد ذلولي مستانس ليس له شراسة الدواب واستقصاءها ولا نغية السباع وعنيف حلقها ولا سلاح شديد كحوافر الدواب وانياب السباع وبراكنها وأنياب الهوام وابرها وانها النبات والتحمل والصبر على التعب وجع والعطش ولما كان انتفاع الناس بهذا النوع كتي خلقها الله تعالى موصوفة بالصفات في ذكرناها تسهيلا لنحصل منافعها قال تعالى أولم يروا أنا خلقنا لهم ما علمت أدبنا انعاما فهم لها مانکون وذللناها لم تنها ركوبم ومنها يأكلونه وخلق لها القين ليتدارک تلخميس لهائي وجعل بدل الماضي ظلفا فلذلك لا له