( ۳۸۰) کن شی أن السرطان نافع لدفع غايلة نهش الحية وزعموا أن لا مرارة له والشقفة النخرجها عند هيجانه ما عرف أحد ای شیه هو، واتا خوات أجزائه څخه يختلط بماء التراث النبلی وسیع به المرأة الحبلی تقیه ما في بطنها قالوا ليس للبعير مهارة ونكن على كبده مكان المرارة شيء يشبهها و جليدة فيها لعاب يكتحل به فينفع الغشى العتيق ويطلى به الرقبة والمحلن ينفع الخناق ويوخذ منه قباط ومن المسك مثله ويسعده به نفع من الصرع ومن داوم على أكل كبده يدفع عند نزول الماء وأكله ثلاث مرات ينفع من شلمة البصر شحمه لم الا يوضع في وضع وشربت الحبات منه يذاب سخامسه خلط وجعل على البواسير الظاهرة سكن وجعها والتخور به ايضا جيد للبواسير، ذكر بليناس في كتاب للخواص في كرش البعير عدة كانها حجر فاذا اخرجت أسماجت وأذا تحقت بالحق ابيضت وعقدت وی : للسوبر القنالة ، عظمة يخلط بالزيت ويلی به رأس المصروع يذهب عنه جرعه ، شعره يشت من به سلس البول على فخذه الايسي يمنع ذلك ويتخذ منة خيط وبشت على فخذ الصبي الذي يبول في الفراش على فخذه الايسي بزول عنه ذلك وكذا لودفن في الأرض وبال الصبي عليه، وبره یذر محمود على الانف يقطع الرعاف وكذا يقلع الدم السائل عن الجراحات أذا ذر عليها لبنها نافع من الدهومات كلها واذا تمضمض به نفع الأسنان الماكولة، بوله پيغلي حتى ينعقد ويطلى به الناحور يشلحه وشربه ينفع من وجع الكبد وبقوی علی الباه ويزيل جمعية الوجه وينفع من وجع الاذن اذا قطر فيها قال الشيخ الرئيس بعره يقطع الرعاف وببطل آثار لمدري اذا بقي منه شي؟ ويبلل التااليله بقر حيوان كثير المنفعة شديد القوة خلقه الله فلو منقاد تلناس وانا لم خلق له سلاح شديد مثل السباع وغيرها لانه في رعاية الانسان الانسان بدفع عنه عدوة بخلاف السباع ولان حاجة الانسان اليها ماشة فلو كان له سلاح شديد صعب ضبطه والبقر الاجم يعلم أن سلاحه في رأسه فيستعمل محل القرن كما ترى من العجاجيل قبل نبات القرن تن بوسها ونٹکی معنی خلق للبيعنها فيعل ذلك بالطبع لم تخلق للبقر الثنايا الفوقانية فيقلع الحشيش بالسفلانية ولو لم يخ لا ينفع كثيرة لانه كثير النون فيهزم سريعا واذا أثنتاج لا يندفع بتنب السيف وزعموا أن البقر اذا دعن مناخره أجابه الصرع ولو دخن قرنه لا خير البتة وينفع لغه أن اصابه الحفسا ولابقى
