(۳۷۱۴) اله ما عندي بانواع القوارير ورصعه بانواع لواعر شکان سليمان اذا ركب انريبات على بساحله في هذه المدينة يبری کت نیه كان على بساطه خارج المدينة أثناء القوارب حتى الطباخين وختازين وجميع من ركب بساطه من الجن والانس والخيل وخدم وشم فكان أتكلل برای من سليمان عم والريح تمشی بامره رخا حيث أصاب ، وقال وشب ما رد الله تعالى على سليمان ملكه أمير الري الصدر ممر حتنی حتي له شياطين الدنيا غرام سليمان على صور عجيبة منهم من كانت ومجوهم الى اقفيتهم وتخرج النار من فيهم ومنعهم من كان شي على أربع ومنهم من كان نه رأسان ومنهم من كانت روسهم روس الأسد وأبدانهمر ابد أن أنفيل فوای سليمان عم شيطانا نصيفة صورة كلب ونحيفه صورة سنيور وله خرطوم طويل فقال من أنت فقال أنا عمران بن عفان بن شبلان فقال له سليمان عم من الاعمال فقال عندي على الغناء وعدد. م: وشربه دوازين الشرب والغناء لبنی آدم فامر بتصفيده، ثم مر به آخر قبيح الشكل اسود له في انقلاب والحمر يقطر من كل شعرة على بدنه وهو سنج الشكل جا فقال له من انت قال أنا الهلهائي بين الحلول فقال له ما عملك قال غكيه اندما قام بتصدقيده فتال با نبت الل. لا تقيدني فلن أحشر اليکن جبابرة الأرض وأعطيك العهد والميثاق ان لا انسد في مملكتك فاخذ عليه العهد والميثاق وختم عنقه وأطلقه ، وهو به آخر في سورة قرد له أظفار كامناجل وهو قاب على بربط. ففمالي له فقال أنا مرة بن مارث فقال له ما عملك فقال أنا أول من وضع هذا البربط وتركه فلا يجد أحد تدة الملا الا بي نام بتشغيله، قال جرير بن عبد الله البجلي وفدت إلى رسول اللہ صلعم امسيت بواد وحدی فاذا خس وأقف على فقال لي أنطلق قلت وأنا أمن قال نعم نوبت معه الى شبان وقالوا أنسى أنسى وقالوا أنشدنا فأنشدتهم ، ودع هريرة أن الركب مر نحل، فتنه حتكوا وقالوا نشعر مسجل أدعه با غلام خانيل تخص كانه رم ورأسه مثل فلة شقالوا شذا أنسي أنشدنا من شعرك قال جرير حدثنا إلى الصبح وعلمون درا ألي يعرفونه إلى اليوم فلما قدمت الى رسول الله، صلعم واخبرته به قتل حدث الناس به، وقد جرى ذت لجن في مجلس عهد بن الاجاب رنه فقال رجل من بلدرت خرجت عشر عشرة نريد، ألشام فتاخرت عن ابی حنی اختلط الظلام فرفعت لي نار نغصانها فاذا أنا خيمة أمامها جارية جميلة فقلت لها ما تمنعين في هذا المكان فقالت انا جارية من وزارة أختلفنی عذر بنت وهو يغيب عني بالليل وياتنی بائنهار فقلت لها أمستندی ممبي فقالت أنن شب
