(۳۷۲ ) صوتها تقول اذكرني فان الذيب قد أكلتی درتها تنادی من باحی ومی مایة دينار باخذها وأقوم بعرفين انه كلام السعلاة فلا خاصها أحد خياكلها الذيب ، ومنها الغدار وهو نوع آخر من المنشيطنة يوجد باكناف اليمن ورما يوجد بتهايم واعلا مصر يلاحق الانسان فيدعوه إلى نفسه فيقع عليه فاذا أصاب الانسان منه بقول أهل تلك النواحی منکوح امر معذور فان كان منکوحا أيسوا منه لان له قضيبا كفن التور يقتل الانسان يغرزه فيه وإن كان معذورا اسكن روعه وخشع والانسان أذا عاين ذلک بخر مغشيا عليه وربما ثمر تكترث بشجاعة نفسه، ومنها الدلهاث وهو نوع آخر من المتشیلفة يوجد في جزابر البحار وهو على صورة انسان راب على نعامة بأكل لحوم الناس الذين بقذفهم البكر وذكر بعضهم أن الجهات عرض لمركب في البحر اراد اخذهم حاربوه فصاح بهم عدة خروا على وجوهم فأخذه، ومنها الشق وهو نوع أخر من المتشينة صورته كنصف آدمی زعموا أن النسناس مركب من الشق الانسان يظهر للانسان في أسفاره وذكر أن علقمة صفوان بن أمية خرج في بعض الليالى انتهى إلى موقع يعرف بدومان فاذا قد عرض له شق فقال علقمة أني مقتول، وأن نتی ماکول، أضربكم بالهذلول، ضرب غلام بهلول، فقال علقمة يا شق قل لي ما لي ولك ، أتعمد عنتی منسلک ، لا يقتلك، فقال شق شیت لک، أصبر على ما قد م لكن، فضرب واحد منهما صاحبه فوقعا ميتين وهو مشهور أن علقمة قتلته لبن والله اعلم ، ومنها المذهب ذكر بعض العباد أن لم شيطا يقال له المذهب خدمام وبر بد أن بورتو الحجب وأن بعض العباد نزل به صنیف وأقام عنده باما م بير في صومعة ألعابد احدا وكان يرى كل ليلة عند الانقلار منارة ومسرجة وخوانا عليه عام فتعجب الضيف من ذلك وسائل العابد عنه فاعرض عن جوابه فاتح عليه فقال أعلم أن هذا مذ متة باتینی به شيلسان بيد أن أمله على كراماتي وأنا أعلم أنه من الشيطان من اول انطفى السراج وزال الطعام والله أعلم فصل في حكايات نجيبة عن لين عن جابر عن رسول الله صلعم أن أبليس يضع عرشه على المساء ثر ببعث سراياه خاعظهم فننة أدناه منه مجلسا وجبی أحدهم فيقول فعلت كذا وكذا فيقول ما صنعت نیا نتر يجية أحدهم فيقول ما تركته حتی فرقت بينه وبين أشاع فيقول نعم أنت أنتن شيدنييه io.8) ومنها ما حکی أن الله تعالى لما سخر لن تسليلمان عم نادى جبريل دم أيتها تقتل من فعند ذلك
