( انما } کت قدمية رياتام تضيق من غلبة الرطوبة والصوت لخارج من الأنبوبة الدقيقة وكل ذی ننن من الحيوانات اذا خصی نقد نتنه كالتيس وما أشبه ذلك الا الانسان فانه يزاد نننه ويبشنت حنسانه وخبيث عرفة ومن نجيبه ما للتخميان سرعة انغتنب والضما وتنميه الصدر عن كتمان السر وتغيب الصوت عند قطع العضو حتى يعرف كل أحد انه خمی بتونه وبعون لسم حب اللعب بانشطرنج ومن خصی قبل انبات الشعر لم ينبت شعره وان كان بعد الانبات تساقط كله الا شعر العانة ولا يعرع لشعر الرأس واجبین والاهداب تشي لأنها تنبت مع الولادة، ومنها ان الاهی بشير أكثر الناس نكاحا كما أن لختی بشير أصح الناس ابصارا لانهما طرفان ما نقص من قوة أحدها زاد في الاخر والعيان اذا فقدوا الابصار أزدادوا قوة أخرى كقوة قفل او الغيم او قوة لمساع وختموا وقيل شقتادة ما بال ألعيان نجد أذكى من المخدرات فقال لان القوة البادية منثم انقلبت في باطنهم ولذلك قال ابن عباس أن يأخذ الله من عين نسورتا فقي فوادي وقلت منیما نور قلبی ذکی وعقلى غير ذی دخل وفي ني صارم كان سيف مندور ومنها أن لايض اذا كشفت عن سوتها انقشع الحساب واذا استلقت في فرت بخاف عليها من ضرر البرد سلمت من حضوره وزعموا أن أنسجماع تنعت عنيا ابصا اذا كشفت عن سوتها وأذا دنا من النواحي والانجات فسدت، وأذا مات في المقنانة بعد نتاشا ما واذا نظرت في المراة التغبيلة تنكتر واذا وليها الرجل يحمير يلدا وبنقدی من نشانه وشراوته وحسنة واذا مشت عمري سكن مره وأذا وشات سلم الخلية ماتت تلكت طبية وشابيض اذا لم يقربها الخيب واذا خرب يتوجع بطنه وخرة، حينما أذا شدت عملی موخر السفينة تمن من الرياح أخالفة ، وأذا ليس صاحب لي أربع تيما كان على حماية انطلق قبل أن يغسل تزول اه ، فعمل في خوابد أجزاء الإنسان ، قلوا شعر المرأة أن وقع بطوله في الماء أمس المسائي المتوف للشمس بشير حية وأذا نقع في خت خمر العتيق جعل علي الجراحات بنيد شايدة جيدة وبغيد ابتدا اتلاب اللب وبللی به لب مع بول التبیان ولو بيدخن به نفع من النسيان ويبغي شعر الانسان على النار ثم تطلى به رجل صاحب النقرس بيسكن وجعه، جمجمة الانسان اذا كانت أخرة دشنت في ماهم يكثر فيها وبانفها واذا وصنعنها في أرض تيهرب منها النهر ، دماغه اذا سقي أملسو او وضع على الموضع قدر محتنين أخرج اسم رحت ألغنم دمج
