(۳۹) > منا من الموضع ، دمعه اذا كان من الفرح وهو بارد يجمع وبعدی زین بنزول حزنه وأن أعلى المشروع بتول صدرعه واذا كان من كرن وهو حار يجمع وبعلی انسانا يبكي بكاء شديد، ريقه سم العقرب وذكر لمجالينوس أن وهنا رج برق العقارب فتموت قال كيف يرقيها قال يرقيها وبتفل عليها فتموت فأحمره جالينوس به عصر جماعة ثم دعا بغذاء ختغدي معه ثم دعا بعقرب أن يرقيها فرق وتنغل عليها فلم يظهر بها شيء فعلم الساعة أن تلك خاصية اللعاب على الريق، ريق التمايم اذا بتل به المغناطيس تبطل قوة جذبه دیده سته اول . سن وقع من الصبي جفتل لئلا يقع على الارض وباخذ له عروة من الغمة خشت على المرأة فأنها لا تحبل وزعم بعضهم أن السن الذي قلع بيوم السبت أول الشهر من الامر اذا جعل تحت راس ن يغط في غطيط ما دام تحت رأسه، السن الذي سقط من غير الم يوضع مع ريش الهدهد تحت وسادة النايمر لا ينتبه حتی يوخذ من تحت وسادتهم سن الصبي بدت قاعا وجعل على من به وجع الضرس يسكنه عظمه عظم ألميت بيشة على صاحب الى اربع بزول ماه ويشد على رجل المنقرس ينفعه نفع بينا ويسخن وينفخ في دماغ السكران ينعلي سكره ون غلب عليه السهر خان كان رجل ينفي في دماغه سحاقة عمر المرأة الميتة دميم فانه بنوم نوما ثقي وان كانت امرأة ينفخ في دماغيهما عظم الرجل الميت ، عظم الانسان حينما يشفي من الصرع تل جالینوس كان انسان ينفي الناس به سرا يزيل حدر علم هو قد أدرك ذلك الانسان سرته المقطوعة حال ولادته تجعل شيشا منها تحت ف زبرجد وبتخذ في خاتم شن تختم به أمن من القولنج واذا نجقفهما ممجقفة مع شيء من القنادربون وقشر البطيخ وبسقی آن به حجر المثانة يفتنه ی قلفة الحدبی "تجفف وتدق وخلط معها مسك ویستی من به ابتداء إذام فيقف ولا يزيد خصيته أذا علقت في خشب وبعز في وسط الزرع لا يقربه لجراد وكذلك لو جعل في بستان ولو أكل خصية الانسان الكلب أو ألسنور أصابه لينون ونو جففت وحقت واكتحل بها الاجهر بزول عنه ولو أكل منها لأي جتلم ، شفيه زعموا أن قلامة أشاخير الانسان كلها أذا أحرقت وسقيت أنسانا حبه حبا شديدا بشرط أن لا يعلم قالوا أنسه مجرب و دمه خاله بالمات وبلل به بطن اللذيع يسكن وجعه وأذا رعف الانسان فكتب أمه بدمع على خرقة ومتعها نصب عينيه ينقطع دمه) دم لأي أذا طلى به عندة انقلب الكلب أباه وكذلك من البهق والبرص
