) ( ۲۴ ) اليمن الرحيم ان دین الله حق لا أرى فيه أزنيايا علق القلب ربابة بعد ما شبعت وشابا فقال الأب هذا تعلمه أمس أن قرا أية أخرى لا تجر عليه فقال أنقانی قوما تحيا الله وحجر عليهما جميعا) هذا أحضر اللام في تشريح الاعضاء والقوي والله الموفق النظر السادس في خواص الانسان وفواید اجرایة أما خواصه فكثيرة منها النعشق ون القوة أكة يعرف بها الانسان غيره ما في ضميره وربما يكون ذلك بواسحاة رمز أو أتنارة والسلام من أقوى الدلالات ومنها قوة الناجب دی زفة توجب الضحك عند رؤية ما يتعجب منه أو سماعه وختت بها الانسان دون غيره من الحيوانات ومنها البكاء عند حزن شديد ومنها نبات الشعر على رأسه بخلاف ساير لحيوانات لان لأكة الالهية اقتنيت أن يكون شعر حيوانات كسوتها ووقايتها من الج والبرد وأتا الانسان فلما كان كسوته من خارج جعل شعره على رأسه زينة ووقاية للدماغ وخلق الانسان أزعم أنه لو كان ازت تبطل لال وحاسة اللمس، ومنها التشيب فانه لا يوجد الا في الانسان وسببه أن الإنسان أضعف حرارة واكثر رطوبة وبيات الشعر انما يكون من بلغمر متعفن ولهذا لا يوجد الا عند تغير المزاج الى الرطوبة في أخر سن الهولة عند قدور المرارة الاحراق وكثرة الرطوبة فيحدث بخارا متكرخ متعقنا ينولد منه شعر أبيض، ومنها أنه ان لمس العضو الوجع بالف يقل وجعه ولذلك أذا أصابته ضربة أو سقطة يبادر اليها ويشها بكفه في ال وأذا أصابته تسعة أو خدشة يمسها بيده تسكن في ماله ومنها سابية بعض أمر أحمه فانهم زعموا أن أدامة النظر الى العين الرمدة مما يوجب السرية الى عين الناشر وكذلكن أكل سور من به جرب او سرسام أو جذام او برد أو خناق يوجب السراية فيما زعموا منها أن الأبرص اذا مشي حافيا على الأرض لا ينبنت النبات موضع قدم، ومنها أن الانسان اذا ع يضعف بکنه بخلاف كثير من الحيوانات وبنتن ريحه ويقدر رأيه وتكثر شهوة أكله أصابعه وتقوى شهوة جماعة ويحتلم كثيرا ويطول عمره نقلة أتوقع فان البغال من الحيوانات بطول عمرها لعدم سغادها والعصافير من اقتلها ما لثرية ذلك فيها وبقت شعر بدنه تلنشرة الرطوبات فان المواضع الكثيرة الرطوبة لا ينبت عليها وتعرج سيقانهم لنقل البلدين وضعف القوة وبلحقتها اعوجاج كما يلتحق القصبة اذا تمل عليها تقيل وبشی تونم جدا لا الان وتقول عامة وتعوج
