( 3 ) من برای لالی ولها با دار غیر کے البلاء ويحاك يا ليت شعري ما الذي أبلاها فنظر المعتصم وتجب من امتحان مع فهمه وذكائه فقاموا وخرب القصر وما اجتمع بعد ذلك فيه أنسان وأما القسم الرابع فهو انتهاء القوة الغريزية الى حد يعرف عواقب الأمور ويقمع الشهوة الداعية الى اللثة العاجلة لاجل سلامة العاقبة ولا يخفى اختلاف الناس فيه فان اقدام الشبان على المعاصي اكتر من أقدام المشايخ وكذلك أقدام العلماء أقل من أقدام العوام لقوة علمهم بضرر المعاصي كما أن الطبيب أقدم على الاحتماء من الاطية المحمرة من غير الطبيب لعلمه منها ويدق على هذا التفاوت حكايات نجيبة منها ما حكى أن بعض الملوک كان يتخذ في كل سنة وزيا فاذا تمت السنة بعزله وجلسة في جزيرة بستوزر غيرة إلى أن استوزر رجلا كافة فلما ولى الرجل بعث إلى تلك الجزيرة وربنا بھا دارا لنفسه ونقل اليها ما كان له من الاموال ولم يزل بكل ما يحتاج الأنسان اليه في معايشة وببعثة الى تلك الجزيرة فلما انتهت السنة فترة الملك على وزارته فساله بعض ندمانه ذلك فقال أعلم اني كنت محتاجا إلى رجل عقل يدبر أمر ملكني وينظر في محاش العواقب نا وجدت الا ويترك المال فكرهت أن انجل عزله لما فيه من الركاكنة فتدبرت على سوة تدبیر كل واحد سنة فلما عزلته که اختلاطه بالناس وشو مطلع على أسرار ملکی فبعثنه الى الجزيرة وأما هذا الرجل فوجدته مراعيا للعواقب في جميع تدبير انه خلست استبدل به ما دام هذا تدبيره ، وحكى ان الرشيد كان خطب على المنبر فقام إليه رجل وقال كبر مقتا عند اژله أن تقولوا ما لا تفعلين فامر به فتهرب بهاية سوطه ورحکی أن المامون سال كارث مسكين عن مسالة فاجاب نا استحسن المامون جوابه فقال لارث هكذا ذكر مالک أبن أنس فقال المامون نیست وتيس مالك فقال مارت امیر المومنين اتیس بيتا فغندب المامون نفر بر زمانا من سكن غضنه به وقال له يا هذا اليس أن الله تعالى أمر من هو خير منك لما بعثه الى من شر شر مني ويلين القول حيث ولی فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو بخشی قل نعم يا أمير المومنین اغفر فغفر له، وحكى أن رجلا قدم ولده إلى القاضي کيبي بن أكثر وسائه أن تج عليه فقال القاضی که فقال لانه سغية تارك الحملانة شارب خمر خانكر الابن ما تله فقال الاب احمد الله القای شل تكون الحملة بلا قرأة قال لا قال قل له معنی بقرا شيئا من القران فقال له القماحني اقرا شيئا من القران فقال بسم ا 5 الل
