صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/368

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ثل تان له جعلت للجلجل في عنقه فقال عز الله الامير ريما ادركنى نعسه فاذا لم أسمع صوت للجل أعلم أنه واقف ت به فانبعث قل أرأيت أن وقف وحرک رامه بالجلجل هكدا وحرك راس نفسه فقال الطحان أن وقع لي جار بعقل الامير دبرته غير هذا التدبير ، وحكى ان الامير ذا ألسعادات اخطا الفرس تحته خامر بقطع قضيمة نادية له فقيل له في ذلك فقال أعطوه ونکن لا تعلموه اني علمت ذلك، وحكى أن امرأة الى الهذيل ضربها الحلق فذهب هو الى القابلة وقال لها أمضي إلى بيتنا لتقبلين أمرات واجهدي أن یکون غلاما خاني أعطيك دينارا، وحکی أن دجلة قد متت في عهد المامون فقال المنصور بن النعمان قد متت دجلة فاقر علينا فقال نكتري ماية سقاء پسنقون الماء ويشون في الطين فكي المامون وأما القسم الثالث وهو علم التجارب والرسوم والعادات تفاوت الناس فيه شاهر وتدت عليه حكايات نجيبة منها ما حکی أن أبا النجم التجلي دخل على هشام بن عبد الملك وأنشده ارجوزته فلة أولها ، الحمد لله الوهاب الجزل، وفي من اجود شعره فاستحسنها هشام واصفا اليه الى أن انتهى إلى قوله ، والشمس في الوكعين الاحول، فغضب وشسام وكان أحول وام بصفعه واخراجه، وحكى أن رجلا قال لشريح القامتی ما تقول في رجل توفي وتر کی أبيه وأخيه فقال له قل أباه وأخاه فقال كم لأباه وأخاه فقال قل كم لابيه واخيه فقال أما علمتني وقال علم اللہ خان تعليم لا ينفعك شيئا، وحی أن بعض اللوك قال لصاحب خبله قتم الفرس الأبيض فقال له حزبه ابها الملك لا تقل الغرس الابيض تانه عيب خل هيبة الملوك ولكن قبل السفرس الاشهب فلما احتر المسته سال قال لصاحب البساط قدم الحمن الاشهب فقال الوزير قل ما شئت فالى في تقويلك حيلة، وحكى أن بعض النوكي دخل على مريح لعيادته فقال له ما شكواك قال وجع الركبتين فقال جرير في الركبتين نسيت دره وحفظت شجره وهو قوله ، وليس نداء الركبتين طبيب، فقال المريض لبيتك نسبین چه أيضا مع عبادك الممرضی وحكي أن عتاب بن ورقاء دخل على عمرو بن کف بشرة والناس عنده بیعزونه فقال يا سيدي لا يسود فقدها فانك لو راينت ثوابهما لتمتين أن الله قلع يديك ورجليك ودق عنقك، وحكي أن اسحاق بن ابراهيم الموصلي دخل على المعتصم ذا فرغ من بناء قشرة والشعراء يدخلون وينشدون اشعار فانشد أحاق قصيدة حسنة في صفة القمر ومجلس المعتقدم الا ان پین هذأب وقد