( 1 ) شيئا هذه الشواهد ما جزمت الفاكهة ومع من الفواكه فقال له لعلك أكلت شيئا من الغواصه قال نعم قال له لا تاكل منها انها تصمک ثم دخل عليه في اليوم الثاني وفعل مثل ما فعل في اليوم الاول وقل له لعلك أكلت ألفروج قل نعم فقال أما قلت لا يصلح الغروج تکه فتعجب الناس من حدقه وكان ذلك الطبيب ابن قال يا أيت كيف عرفت تناوله الفاكهة والخروج فقال يا بني ما عرفت ذلك بمجرد الطمت بلی به والغراسة في ماله عن معرفة ذلك بانغراسة فقال إني لما دخلت دار المري رابن سقاطات الفاكهة في عين الحار ثم رأيت في وجه المريض أنتفاخا نمر يكن قبل ذلك وفي النبض لينا في التفسرة غلا ومجاجة وعلمت أن الفاكية انا حسرت عند المريبت كمر يعبر عنها بل تناول منها فتطهر من هذه الشواهد كلها أنه ينادل شيشا به بل قلت لعلكما فعلت هذا في اليوم الاخر رايت ربينت الفرد على باب دار المريض وفي النبتت أمتلاء وفيه رسوب الماء غلا ثم علمت أن الغروج لا يأكله غير المريض تظهر في بهذه الشواشد أنه أكل الفروج فقلت ما قلت فسمع منه ابنه وذا الكلام وأحب أن يسلك مسلكت أبيه فدخل على مريح وجس نبضه وشاهد تفسرته فقال لعلك تناولت لحم جار شقال المربی حاشا وكلا بان يوكل لحم لار ايها الطبيب مخجل وخرج من عنده فانتهى بر الى أبيه فاحضره وقلي كيف عرفت أنه أكل لحم للبار فقال لاني رأيت في دارم بردعة وكانا فعلمت أنهما لا يكونا ألا لجار ثم قلت لو كان المسار حيا لما كانت بردینه عاهنا بل كانت على شهرة واذا لم يكن حيا نمر ببق الا أن ذبحوه وأكلوه فقال أبوه لو كان شيء من هذه المقدمات صحيا لرجون الاجابة فيك ولكن المقدمات كلها فاسدة ومع التجابة منك محال ونعم ما قل ان لم يك مطبوع، حکی أن شخصا ذا هيئة ولحية دخل يوما على أبي حنيفة رحمة الله عليه وشو يدرس فلما رأه من بعيد قال لأصحابه نثبتوا كيلا ياخذ عليكم هذا الرجل شیما فلما جلس أبو حنيفة يذكر أوقات الصلوات ويقول أما الصبح يدخل وقته بطلوع الفجر الثاني ويبقى الى طلوع الشمس فاذا طلعت الشمس زال وقته فتمال الرجل وان طلعت الشمس قبل الغجر كيف حكمها فالتفت أبو حنيفة إلى إحابه وقال كونوا كما يتم فان الامر على خلاف ما حسبنای وحكي أن معوية بن مروان ضاع به بازی فقال أغلقوا باب المدينة كيلا يخرج) ووقف على باب طاحونة فرای سارا يدور بالحی وفي عنقه جلاجل شفائی فلا ينفع مردم .أT J' :{
