صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/365

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(۳۶) لیری شهوة لذا کول خانها كللادة للغوي كلها والمقوية أباها ولو خلق للحيوان القوى القاهرة واليانة والمدركة وحركة ولم يخلق ميل في الطبع وشهوة تستحثه على طلب الغذاء كانت الحواش كلها معولة والقوی ساقطة فكم من مربت الطعام وهو أنفع الاشياء له وقد قامت شهوته فالغوي لها في حقه معلة فاقتی حتم الباری تعالی شهوة الغذاء في الحيوان ووكلها به المتقاعی لیته طره إلى التناول فيغتذى فيبقى بالغذاء سليم القوي والاعضاء ومنها شهوة الوقاع تبقاء النوع فلوئم خلق للحيوان هذه الشهوة لادي الي انقطاع نسله سیما نوع الانسان خان له قوة الفكر وفش وكان هننع عن المباشرة لما فيها من تعب الوضع ولي والتربية فاقتضت حكمة المساری شهوة الوقع في الحيوان ووكلها به كالمتقاضي لتدعوه إلى الوقاع فيبقى نسله ، الضرب الثاني القوة الغضبية و ألة تدعو إلى الغلمة ولو م .خلق للحيوان هذه القوة وهو كثير الاعداء لبقی عرضه للانات لان كل حد يقصد أما نفسه ليجمعاه شيعية أو بقصد ما عنده من الغذاء الذي يحتاج اليه ونوع الانسان أحسوج الى هذه القوة لكثرة من بيرته في النفس والمال والحياة وهم وغيرها فلا بد للحيوان من قوة تدفع من خالقه بها ويغليه بالدفع ، الصنف الثاني القوة الفاعلة و لة يسخر منها لتحريك الاعضاء مباشرة الافعال طاعة للقوة الشرقية وذلك بان تشنج الأوتار وترخيها شترك بها الاعسماء والمفاصل وتبسها ونثبتها فلولا هذه القوة تكان جميع بين الانسان كاليد الشلاء وكان الانتقال القبض والبسط غير ممكن وكان جميع ما ذكرنا من القوى قاصرة وان الش لا يفيد أن الإدراك والارادة لا تفيد الا الميل ولا كفاية بها لو لم يكن للحيوان الة الطلب والتهرب فكم من زون مشتاق الى نني بعيد عنه يدركه تكنه لا كنه أن يمشي اليه تفقد الائة فاقتتمی حكم الباری تعالی الات الحركة لتكون حركتها بمقتحمي الشهوة فلما ومقننی انکراشة هرباء النوع الرابع القوى العقلية وفي أربعة أقسام الاول القوة التي بها تفسارف الانسان البهایم و انتي بها استعة تقبيل العلوم النظرية وتدبير الفكرية فيقال نها القوة الغريزية بها يستعت الانسان لادراك العلوم النظرية قياة _ الجسم للتحركات الاختيارية والادراكات الحسية فكذلك هذه القوة الغربية نهاية الإنسان للعلوم النظرية والصناعات الفكرية والحياء يقولون لها العقلي الهتولانی وثی مجرد الاستداد الذی موجود في الطفل وغير موجود في ولد البهيمة، الثاني القوة التي تخرج إلى الوجود في ذات الطفل المميز الحين اعان فيا أن