( 8 ) F حصل من الدقة والاجفان غلظه ولي العظام مع صلابتها ما يليق بكل واحد منها من حين القدر والشكل والا بللت الصورة ولا بد من سابعة تتصرف في أمر التناسل بان بفضل الغذاء جوه النطفة لبناء النوع خان كل فرن . من الأفراد تروری الغناء ولا بد من ثامنة تصدر عنها تمرجات مختلفة كسب عضو عضو حنی النطفة المتشابهة الاجزاء اعضاء مختلفة طويل وعريس ومستدير ده زاوية مجوف ومصدمت ودقيق وغليل وصلب رخو وی نقاش تنقش في لمة الأحشاء هذه الأشكال البديعة وانجب منها نقش الجبهة ولات والأنف والشفة فالنقش يظهر شيئا فشيئا على التدريب ولا يرى ذلك النقاش لا داخلا ولا خارجا ولا خبر به للاتمر ولا للاي فسبحان من في بدايير أوليائه حتی شاهدوه في جميع ذرات العالم واعمى قلوب أعدائه واحتجب عنه بعزه وعلانه العنف الثالت القوى المعركة الة في الباطن وفي خمس لحس المشترك والخيال والمتنكرة واليوم ولادة أما لش المشترك فهو قوة في مقدم الدماغ تدرك صور محسوسات على سبيل المشاهدة وهو غير البحر لانا دری القطرة النازلة خطا مستقيما والنقطة ألدابيرة بسرعة خا مستديرا وليس ذلك في البصر لان البحر لا يدرك الا المقابل والمقابل ليس الا النقطة والفطرة فالذی شاهد لحل والدابيرة قوى أخرى غير البصر فالصورة الواردة على هذه القوة تارة تكون من خارج بواسطة لواش لخمس وتارة تكون من داخل فان القوة المخيلة ريما ركبت صورة وأوردتها على ش المشترك قنصير مشاهدة كالصور أكن تراها المرضي وأصحاب الخوف، وأما خيال فهو قوة في مقدم الدماغ بعد ش المشترك بتحتفل فيها الصور الة بدركها الحس المشترك في خزانة له وأما الوم فهو قوة في وسط الدماغ تحرك المعاني الرئية المتعلقة بالمحسوسات کصداقة زبد وعد أو عمره ي كة نحكم في الشاة أن الولد معطوف عليه والخيب مهروب عنه وأما المحافظة فهي قوة في موخر الدماغ حفل المعاني ال بودي اليها ألوم كانها خانته وأما المتفجرة فهي قوة في وسط الدماغ أيضا تتعرض الصور الموجودة في الخيال والمعاني الحاصلة في الحافلة بالتفصيل والتركيب فان كانت في طاعة العقل تسهی متفكرة وان لم تكن في طاعة العقل تسی مانخلة وي كف تتخيل أنسانا عديم الراس او انسانا ذا رأسين النوع الثالث القوى الحركة و صنفان الصنف الأول الباعثة و ضربان الضرب الاول القوة الشهوانية و القوة أكة تدعو الى حلب النافع ومن جملتها
