ادم } المخرج فلا کن اعلا فيمكن للقوة الدافعة زرقه ودفعه بقوة وبسرعة من أوعية الى قعر الرحم واما أسترخابه في أوقات لا يقصد فيها الأبلاد لئلا يمنع البدن أو سابر أعشاشه شيء من فعلها فاقتضت القوة المحبرة خلفه من جوفر مسلب له تجويف حتى اذا امتلا تجويفه من الربيع توتر وأنتصب واذا خلا من الريح يسترخي ولم تخلق من جوهر العظم ولا تكان غير مسنرخ بل خلف متوشا ان جوهر الرباط والعصب أما العصب فلقبول التمدد وأما الرباط فلنشوة من العظم ونبته عليه وأنما أنشی من علم العانة ليكون منبته صلبا عظيما فيكون أخف نجودة فعله فلا بنثني اذا انتصب ووخز ولا يميل الى احدی الجهات وأنشی من على انفقع ون بنش من أغا» نيبعد يتلوث ونمر يركز في هوع هذا الموضع كما جعله أرفع من عظم ألعانة فان هذا الموضع ليس فيه عظم بوكر فيه ولم يجعله في جانب من البدن لان العضو الذي يوجد في جانب يحتاج أن يكون في الجانب المقابل مثاله والاعضاء المغردة توجد في الوسط كما تی من الانف واللسان والقلب والمعدة وغيرها ومنها الرحم و من جوهر عصبي تتكون صادقة لحس فتكون صادقة الالتذاذ وليمكنها أن تتمتد وتتسع عند نشو للغين وتنقبت وتتقلص عند خلوها وفي موتنوعة بين المثانة والمعا المستقيم لان خالك اونق المواضع لتكون لغيين ونموه وولادته أما تكونه فلانها وسط الاحتشاء فتد اسخن المواضع ورطبها وأما نمود فلان هذه الموضع يمكن تمدده بكسب نمد تين وأما ولادته فلنقاء ومياه الى اسفل والمعونة عضلات البطن في اخراجمه وخلف للرحم بطنان من اليمين واليسار وجعل البعلي الايمن اسخن مزاجا وأقوى قوة وذلك بالحم والريح الوردين اليه من القلب وألبد نيکون موافقا التكوين الذكر والبطن الايسر بخلاف ذلك ليكون موافقا لتكوين الانثی وجعل لها زأبدتان نتمنت أن متضايقتين حتى تتصلا بالانثيين الموضوعتين خارج الرحم والزايدتان تسيان قرني الرحم لتجتذب الرحم بهما للني الذي ينصب من انثى المرأة ولها عنف ينتهي إلى القبل وهو بمثابة الاحليل من الذكر وفم الرحم من أنبكر منمر متغضن قد انتساجت فيما بين تلك الغصون عروق داق تنقلع عند الاقنتنا وأذا علقت المراة انضم فم الرحم حتى لا يدخلها ألمين واذا حضر وقت الولادة أو حدث بالجنين آفة اتسع حتی تنفذ منه جثة الجنين والرحم جذب مني الرجل بواسطة عنقها تجتذب مني المراة بواسطة قرنيها وجعل لها رياحلات سامسة يربطها ينقار فتكون , 1. Th.
