( 3 ) النوع . أحمد الجانبين مالي البحان الى ذلك الجانب وان كان في الوسط ينفعل عن فقار الظهر فجعل وضعهما في الجانبين ليعتدل ثقلهما ومالتهمای النوع العاشر المثانة في جسم جوف عصبانی مولف من طبقتين مغيض للبول على فيه عضل يضمه منع خروج البول من غير ارادة والبول بأتينا من الكليتين وانما خلقت عصبانية لتتش بالامتلاء وتتمتد وجعل داخلها من ثلاث غابت أحداها بالطول ليتم بها جذب من الكليتين والثانية بالعرض ثبتم بها الدفع الى خارج والثالثة بانوراب ليتم بها الامساك ألى أن يجتمع شی كثير ثم يدفعه مرة واحدة ولما كانت العضلة المائية كثيرة لم يجعل استفراغها طبيعيا والا كان يسيل دما بل جعل وقت استفراغها إلى القوة الاختيارية وجعل المثانة محلها ليجتمع فيها شيئا فشدیما ثم جعل على طرفها عضلة تفتحها وتغلفها بالاختياره الهادی عنرالات التوليد وفي متساوية في الذكور والاناث الا ان القوة المديرة أبرزت الة الذكور لغيط حرارتم وتركت ألة الانات داخلية نقصان لمرارة كما تجد مثال ذلك في عين الحمد وهو نوع من اليرابيع اكمه كان الطبيعة انجذبت له عينا تتة إلا أنها لما قصرت عن أن تنشق عنها الد لاصرتها بقيت ناقصة غير بارزة، فاذا فرضت الة الذكور داخلا فيكون السفن وهو أليس الذي فيه الانثيان موضع الرحم والاحليل موضع عنق الرحم الا ان الحصى في الذكور داخلي أثمن وفي الاتات خارج الرحم بجنبها ليتسع مكان للجنين وألات التوليد كثيرة منها عروق ملتقة يحتوي عليها لحم غددی تنشب البيها خصلة غذاء الصلب فتعتها لان تكون منا وتسمی وعية ألمني ومنها ما يعني هذه المادة قوة التكين كالانتيين من الرجل والمرأة فانهما من لحم حلب غددی وها في الذكور مودرعان في الصفاقين شبه كيس يسمي الصين وفي الاناث خارج الرحم وخصى الاناث أصغر من خلدى الذكور وأنت تفرطا بنصب منهما المني من الاناث الى تجويف الرحم من الذكور إلى الاحليل ومنها القضيب وهو جسم تمہیں قابت عظم العانة كتب لتجاويف تخته شد بانان وشروق كثيرة ينفذ منه جريان الى الانتبهين بنشب فيهما {لمني من الأنثيين الى الاحليل وهو بمنزلة رقبة الرحم في الاناث ولا وجب أن يكون القصنم جمب منو متمددا في وقت ومسترخيا منتقلصا في وقت أما تمتده ففي أوقات التوليد ليصل الى قمر الرحم فيلقى ألمني انبها من غير أن يغشاه وو او جسم غريب ببطل قوته ونينفع مجری المني فيه فيتسع
