صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/357

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۵ ) فيه من 2 النوع الثامن المعا شو جسم من جوهر المعدة مجوف نيبس بواسع التجويسف له ششايا بالطول والعين والوراب بينزل فيه ما ينضم في المعدة من الغذاء وهذا لسمر ينعطف ويلتقي وفي هورة عطفات كثيرة واليه من البد جدول كثيرة حنيفة وأنما خلق من جوهر المعدة ليتم يه هتندم ما قصرت المعدة عن عدمه وانه الم خلف واسع التجويف ئيكون اشتماله على ما ينفذ فيه زمان طوي فيتمكن من تغيير الغداة وعندمه وينمتن الدول من مش ما الغذاء وأما قوله فليمت الثانت ما فات الثاني وهكذا الى أخرها فلا يبقى مع الغول شي من الغذاء وأما الشظايا فالموضوعة بالطول تجذب الغذاء والمتنوعة بالعرض لدفعه والموضوعة بانوراب لامساته وأمعاء جميعها ستة ثلاثة دنان في العليا وتلاتة غلال و السغلي فول الدقاق المعا المتصل باول المعدة ويسمى الاثني عشر أصبعا لانه بهذا المقدار ويتلوه المعا العمايم لانه في أكت الاوقات خالى ويتلوها معما یسمی الدقيق هذه المعا ملت بتكثيف كثيرة وأما السفلى فاولها الاعور وحو واسع ليس له منفذ في الجانب الاخر بل هو متل بس يدخل فيه ما يدخل في وقت وتخرج في وقت آخر من ذلك المنفذ بعينه وشو موضوع في الجانب الامين ويتلوه القولون وأبتدأه من جانب الايمن وباخذ في عرض البطن الى الجانب الأيسر ويتلوها المعا المستقيم وهذا المعاله تجويفه واسع يجتمع فيه الثقل كما يجتمع البول في المثانة وعلى طرف هذا أما العضلة المانعة من خروج النقل حنی تنلقة الارادة النوع التاسع الكلية في جسم حلب چین نشانه تصفية الدم بجذب ماثينة وارسال تلك المانية إلى المثانة على وجه لا يمكن رجوعها وها أثنتان على جنبی خرز الصلبة بانقترب من الكبد والكلية اليمني أرفع قليل ولكل واحدة منهما عنقان أحدهما يتصل بالعرش العظيم ألطالع من حددية الكبد والاختبہتر مستقلا حتی بتتصل بالمتانة ولما كان الغذاء لا ينبت الا بنوس الموشر المائي ولا ينفذ في الدول الصديقة الى الكبد الا اذا كان رقيقا جدا ولا في الأوردة العميقة المبثوثة في الاعضاء الايمائيتها فبعض تلك المائية ينصرف إلى الغذاء والبعض الاخر ينتفع في حلب الغذاء فاذا تم الطبخ استغني عنها نحتاج الى الاستفراغ څخلق الكليتان جذب هذه المائية الزايدة على ماجة ودفعها إلى أمانة على وجه لا يمكن رجوعها إلى ورائها لانه كلما كثرت المائية تمتدت المثانة وأنغلق الجري أنت أنغلاقا ولما كانت الغصلة المائية كثيرة خلقت طبيتان إذ لو كانت واحدة لانته من كبر اليوم فان كان وضعها في