صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/356

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

من المفحول المدن والد، حال من اليسار وأبينما جعل مجری امرارة في الجانب الأعلى من مع الكبد وجرى الأحمال في الجانب الاسفل لان السوداء أغلت من الصفراء الإخلال فتميل الى ناحية السرقل وكما أن الصفراء تغسل الامعاء وتنبه على خروج القناة السوداء تذهب الى فم المعدة وتنبع عالی شهوة الغذاء أنظر إلى حكمة الصانع جلت قدرته كيف أقتنی تدبيره تميغية الحمر من الشعراء والسوداء ليصلح أن يكون غذاء صالح سليما . تم استهلها لقايدتين عظيمتين احداها التنبه على شهوة الغذاة والاخرى التنبيه على خروج الفصيلة ، النوع السابع المعدة و جسم شبية بقرعة طويلة العنق مركبة من ثلاث شبقات مولغة من شظايا شبيهة بشظايا أنعتي تستهي الليغ حيط بها لحم وليفي احدى البنات بالقول والأخرى بالعرض والأخرى بالمرأب في الليق أطولانی تجذب الغذاء وبالمعرض يدفعه وبالمدرب سکه ريثما توتر شبيه لحرارة وبنتاجه وتعالى موضع المعدة تحت آلات التنفس لم تزها عند امتلائها أنتما وضعت تحت القلب وفيما بين أتلبد من جهة اليمين والطحال من جهة اليسار وتم الصلب تتنال من حرارة هذه الاعتماء شينهضم شبيها الغذاء وجعل أمامها إلى جفاف البطن ليتمتد أذا أمتلات . الغذاء وخلقت مستديرة الشكل تتسع غذاء كثيرا ولنكون أبعد من قبول الاخات وقعوها أوسع من أعلاها لأن قادة الانسان منتصبة وما يناوله من الطعام والشراب ثقیل فحركة البيع الى جهة قعر المعدة أقنتهت أن تكون أوسع وشهر العدة مفتوح أبدا لان وضعه فوق المعدة فلا يخرج منه ما في المعدة وخلق مجراها الى المعا بحيث ينفخ في وقت وينغلق في وقت لان وضعه أسفل وناج الغذاء أن يثبت فيها مدة لينتهم فلو كان مفتوحا لنول الغذاء فيه من خير لمن خلق هذا الجری بكين تغلقة القوة الماسكة من نحن حمل الغذاء في المعدة إلى أن ينهدم فعند ذلك تتم ألماسكة من فعلها في فخ د ونا اجرى إلى الأمعاء وأخذ الدافعة في دفع انتقل الى الامعاء وخلق من خارج المعدة عليها غشاء وتب أما الغشاء فليكون وقاية لها وليربطها بالاعضاء ألت حولها وأما الغرب لتسخين المعدة تجوگرها ار الدسم وجعل الترب من قدام اكثر لان بيوقع وصول البرد من هذا الجانب اكتر وخلق فم المعدة أكتر عدمبا ليكون قوى الاحساس في حاجة اليمن إلى الغذاء والخبر للقوة الارادية بالجوع وخلق قعرها أكثر ما لينتهي الغذاء بحرارة اللحمه