( 4 ) وه دا هم النوع الجانب الذي يلي المعدة وحدبته پلى الحجاب وهو مربوط بر بانات تنسل بالغشاء الذي عليه وتنين من مقعره قناة سورتنا صورة العرق تلذا لا خوی دما وتنقسم الى أقسام ثم ينقسم كل قسم منها إلى أقسام كتيبة جدا فتات منها أقسام الى قعر المعدة والى المعا الاثني عشر أحدبا والى المعا الصدای ثم الى سابير الامع حتى تبلغ المعا المستقيم وفي هذه القوات ينجذب الغذاء الى الكبد وكلما تجذب حمار الى الاضيق من الأوسع حتی جنجتمع في القناة المذكورة ثم أن هذه القناة تنقسم في داخل الكبد الى أقسام كثيرة دقيقة وبتفرق فيه فاذا أجذب الغذاء اليه بصير يلتقي هذه العروق عرق في حلبة الكبد بدلع منها ثم ينغرق في جميع البدن وجهل الدم إلى البدن كله في الأوردة وخلق جيم ألكبد تشبيها بالدم الجمود الذي انعقد حتی أذا أحال جوشر انکیلوس الي تبيع جوهره مار دا مجمود الخامس المرارة في وعاء المرة الصغرأة موضوعة في مقعر الجانب الأعلى من اللبد ولها مجربان أحد يتصل بنعبر تكبد والاخر يتشعب فيتشل بالامعاء العليا ويامقل المعدة نادرة تجذب من مقعر الكبد المرة الصفراء باحد مجريشا وتقذفها بالحجري الاخر الى الأمعاء أما لجذب فلتصفية الدم من الدي وأما ألصت الى الامعاه خلتنقيتها من الغولي وينجب منها الى عملة اخرج وينبه على الحاجة ولما كانت المعدة والأمعاء تحتاجة الى تنقية ما بيبقى فيها من الغذاعة فصلة لزجة تنل بها جعل ثلمرارة مجری حنیقا الى المعدة تنسب إليها مرة في بعض الأوقات فيججلوها وبغسلها من الخلل البلغمی الذي يننشا فيها دائما وتلك الاوقات و عند خلاء المعدة واشتداد لجموع لا يشم ضررها فانها لو كان الشيابها عند امتلاء المعدة لاختلطت المرة بالغذاء واشسینه وجعل لها مجری اخر إلى الأمعاء لتنتهبت اليها جلوها بذبة من العضلات ويغسلها من لطخات الاثقال ، النوع السادس الطحال وهو جسم کی طویل الشکل جوی دما سوداوا موضوع في الجانب الأيسر مربوطه بربط يتصل بالغشاة الذي عليه ينبت منه قناتان احداها تتصل باتدبد عند تقعيره والاخرى بفم المعدة ود جذب باحد مجربية الى السوداني من الكبد لئلا ينفذ الكبد الدم مع السوداء بل ينفخه حداني الخلط الردى ويدفع باتجرى الاخر السوداء الى شمر المعدة ليثير شهوة المعدة وبنية على ذلك بادغه ودغدغته لندن وحة والاحسائي يقابل المرارة كنت في الوضع والمزاج والاشعال خان المرارة في اليمين من غ
