( ۳۴۶ ] ليكون منفذ كساس وعلى أفعال القوة المصورة وأما ألبطن الموخر فهو أيضا عظیم لانه لا تجويف عنو عظيم ولانه مبدا ألأخاع ومنه يتورع أكثر الروح څرک وهناك أفعال القوة لمحافظة للنه اصغر من البتلن المقدم من كل واحد بطخی الجزء المقدم ومع ذلك فانه يتسغر تما مدرجا الى الانخاع وبتكاتف تكاثقا الى الصلابة وأما البطن الاوسط فانه كمنفذ من الجزء المقدم الى المرة الموخر وكدهليز مشروب بينهما وقد عظم لذلك وقال لانه موت من عظيمر الی عظیم وبه يتصل الروح المقدم پائيدج الموخره وبنادی ابتنا الاشباح المتنكرة وبتشقق مبدأ هذا البحين الاوسط تشققا كري البالی کالازج ويستمی به ذلك مبعد بتدويره من الآفات وهذا المنفذ نفسة بطن ولما كان بودی من التصور الى فشل كان أحسن موضع تلتفت والخيل وكمة الالهية أفننت ان بہترین مقدم الدماغ في غاية اللين لان ظاهره منشا شعب كواس وباطنة تحت التخيل والاحساس ولين الموضع مناسب تهما للانطباع وسرعة القبول وأن يكون موخر الدماغ أصلب من المقدم لانه شاعره منشا الشعبة العظيمة ألة هي النخاع ويألنه موضع لحفظ والصلابة مناسبة لهما فسنجان من اتقن كل شي خلقه ، النوع الثاني الرية في جسم ماتخلخل رخو كانه زبد منعقد وذلك نكونة آلة القلب ولزيادة الحاجة إلى الانبساط والانقبا جعلت من نحم خولان الرخاوة تعين على ذلك ومعنى التربع جذب هواة صاف يقع على عنه وخرج حواء منتحرة احراقة احراق القلب ومدخل الهواء قصبة ارية وفي آلة الصوت أيضا وخلفت مجرى واسعا موثقا من خلق غضروفية مر بوينا بعضها ببعت بر بال غشاءی وانما خلف واسعا لينفذ فيه من الهواة شي كتير في زمان يسير مقدار الكفاية وأنما خلق من خلق محد وفية نيكون مفتوا دائما فلا ينظر الى ألة تفحه لان لحاجة إلى التنفس دائما ماشة وأنما خلقت قصبة الرية محتاجة إلى أن تتسع في حال وتعتيق في حال لاختلاف لاجة اليها عند شدة الصوت وضعفه ولم تخلق خلقاتها تامة والاه لم تنمتد في العرض المذكور فخلق ثلاثة أرباعها غضروفية ونمم باقيه بائغشاء وجعل جانبها الغشاعي الى نحو المري ليتطاوع عند الازدراد وجانبيها الغضروف الى الخارج لأنه أصلب فيكون أصبر على المصادم خارجی ث أن قصبة الرية إذا جاوزت الترقوة وأفضت إلى فضاء الصدر انقسمت قسميين چیستا ويسارا ثم ينقسم كل قسم منها إلى أقسام مختلفة على حسب انقسام الأوردة الترويح عن القلب ويروح
