( هم ) or الاعضاء المركبة 42 على الورك على استقامة وعظم الساق على عظم الفخذ على تكوينقبض ألي خلف ليتم الانتصاب ماشا وواقفا والقعود والانثناء والحركة والسكون على أنحاء كثيرة وخلق المشط والرسغ وطول القدم لفائدة الثبات والاستقرار واذا أمكن القدم الاستقرار أمكنه ألمشى وخلق مقادير أصابع الرجل على أحو آخر مخالف لاصابع اليد فان أصابع الرجل كلها في سطر واحد لينتهر بها الاستقرار على الاشياء المختلفة كالحديد والمقعر والصعود بالمراق والحرج وخلق العقب من عظيم صلب مثلث ذات الى خلف يسير أما صلابته فلكونه حاماة گلبدن وأما ننوه أني خلف لئلا يسقط البدن الی درانه تم غشاء بجلد صلب اقوى تا على موضع آخر وذلك ليكتمل شدة الاعتماد وخلق أمام العقب العلم الزورق ثيكون للقدم للجام ليستغير على المواجع دبة ويلاق الأرض بجوانبه لا بكليته فیکون اننت ثباتا واستقرارا على الارص وخلف الكعب فيما بين الساق والعقب ليعيين القدم على الانقباض والانبساط في المشي وغيره من الحركات والله أعلم ، الحب الثاني بة الاعضاء الباطنة وفي أنواع النوع الاول الدماغ وهو جسم لدن الجوي في غشايين منبع لربح النفساني ومنه ينبعث في الاعشاب الى ساير البحين ولما كان جوهر الدماغ شديد اللين حتى انه قريب من الميلان اقتضى التدبير الالهي أن يكون في غياة فجعله في الامر الرقيقة لتحصره وتضبطه وتكون مرز وودية لم تمر خلق بين الدماغ والقاف غشاء غليل يلاق القف من داخل ويكون كالبدانة حتی أذا الدماغ في انبساطه الى علم القدف صادم هذا الغشاء ولم يصادم القعف فيكون هذا الغناء وقاية للجماع من الاشياء الغريبة وبستی الامر الخلاوية ثم لما كان جوهر الدماغ على ما هو عليه الليين الانفعال دنی سبب خلق له حسن صلب من العظم وهو القف وجعل بعيدا منه يدفع الافات عنه ولا يضيه بنفسه لأنه لو كان ملاقا له وشو حلب يصادمة دائما فيضغط عنه وكان دايم النكاية منه فجعل الامر الرقيقة لحماية تلدماغ معلقة في القاف وجعلت الرياضات الواصلة للدماغ بالفن ناشية من فوق بطونه حتی ترفع الاجزاء فلة تعلو البطون ولا تقع للينها على ما دونها شيبقى محفو لتجويف ، وطول الدماغ ثلث بلون وان كان كل بلي منه في عنها جبن والجزء المقدم محسوس الانفعدسائل الى جزين عظيمين يمنة ويسره وهذا لا يعين على الاستنشاق وعلى نقص الفصل بالعطاس وتوربع نتی وتمر عدة ني 1. TUI.
