صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/350

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۴۴ ) والغلاذية الى فوق وما كان من الواجب أن بعمر ش شاهر البدن كله وجب أن يصل اليها شعب العب ولم يحن أتصال عصب الدماغ الينا البعلم ما بين هذه الاعضاء والدماغ ودقة أعصابه فان حجم الدماغ لا نمل أعصابا قوية تصل الى أطراف الأعضاء أقتضي التدبير الالهی اخراج شعبة غليظة من موخر ألدماغ في دول المدن وهو النخاع وأحاط به عظام الفقرات النفط الخداع بصلابتها وتواتي لحركة بمفاصلها واخرج من النخاع في كل مودع يحتاج الى الاخرين والاحساس عش با بتتدل به وفي الصلب الى العصعص تسعة وعشرون زوجا عند كل خرزة زوجان ياخذ أحدها يمنة والاخر يسرة وخلق في القطن خمس فقرات ذات سناسن راجحة عراض والان مع أنجز كالقاعدة الملعب وهو دعابه وحامل لعظم العانة ومنبت لاعصاب الرجل، النوع السابع لجنب وهو مركب من الاضلاع وقد سدت خلالها بلحم دقیق وقاية ما يحيط به من آلات التنفس وأعلى آلات الغذاء ولم يجعل علما واحدا تم بنقل ولا تعتم أفته ولعل الانبساط أنا أمتلات الاحتشاء وكل واحد من الاضلاع عظم قوس يدخل منه وأيدتان في نقرتين غايرتين في كل جناح من أجنحة الفقرات واصلب كالحجارة والاضلاع کالجذع واللحوم في خللها كبائعوارض وما كان محبا بارية والقلب وجب الاحتياط في وقاينه خلقت الأضلاع السبعة األعلى مشتملة على ما فيها محبطة عليها من جميع الجوانب ملتقية عند القت وجناح الفقرات وأما ما يلي ذلك كالمشتمل على لات الغذاء فخلقت من خلف محرزة حيث لا تكرسة لاسة ولم تتحمل من قدام بل درجت يسيرا يسير في الاذ" تطاع فكان أعلاها أقرب مسافة ما بين انوانها البارزة وأسفلها أبعد مسافة وذلك لتصير وقاية للكبد والطحال وغير نشکنه وينوع المكان المعدة فلا تنشغل عند امتلائها فالخمسة أنقاصرة خلتنا رؤوسها متصلة بغضاريف ثامن من الانكسار عند المصادمات ولد تلاق الأعضاء اللبن وأحجاب بدلابنها بل تلاقيها بجرم متوسط في الصلابة واللينة ) النوع الثامن الرجل ولما كان المقصود من الرجل القيام والمشى وبل البدن الخامسة مناسبة مع أمكان القعود والنشل باشكال مختلفة جعل أجزاء الرجل على ما يوافق انتشار هذه المقاصد في لوهر والشكل والمقدار والعدد والوضع والتاليف وخلفي مشاركة لليد بالاصابع المشتل والرسغ ليتشابه بعض أفعالها أفعال البد وخلق ترکیب عظم الفخذ واقفا وماشية على تكون