صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/349

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( من } أن كن نغماما نقااء النوع السادس الظهر وما كان الظهر غابا لة أن تنهي الغدير ألاني أحكامه وتوثيقة بعظام عملية ذات سناسن واجخة جة تانية تلالات الشريفة ألذ وراءه كلات التنفس والقلب والات الغذاء وخلق نقاره كالقاعدة تساير العام وقياسا إلى سير العظام قياس للخشية أن تهتی فجر السفينة أو يبث بها ساير خشب ثانيا فان الامتع وعظام الفح والرأس واليدين والرجلين كتيا مركبة عليها ويقوى بها البدن على الانتصاب وخلقت عاما وخرزات تالانحناء ونو كانت قضاء صغارا تکان البدن أضوع للانثناء ولكن كان الماء في وساها غير متمون ولاية إلى حد النخاع امت من الحاجة الى زيادة الانثناء وجعل مقادير الفقار حيث يجتمع من حركتها الاتناء ثم انها لما كانت أصل قوام البدن أختتمت أنقرة الالهية من حرف العناية إلى حميانتها من كل فترة شوكة ثابتة في الناحية الوحشية وجناحين من بينها وبيسارها وغشاها بالجوع الغروف ثم ربط هذه الشركات بعضيها ببعض برباطات عشبية دراحت مثبتة أما أنشاء هذه الشركات وبقال نےا السناسن أيضا فلنكون جنة بارزة تلقاها الافات اتهاجمة من خارج فتصيبها النكاية دون الفقار وانما تغشيتها بالغضروف فلم تنكسر بسهولة عند معاد منها للاشياء المدينة واما باطن فليرتب بعضها ببعت فتصير كانها قطعة واحدة وأما الأجنحة فلنكن مدخ تروس الاضلاع ولتكون وقاية للفقرات من جوانبها كما أن السناسن وقاية من ورائها وانما جعلت خرزات متعددة تثلا تنادي الافتة إلى بقيتها أن أصابت إحداها وما كان النساء المدن الى قد أمر أكثر من أنحنائه الى خلف والى غيره من الجهات جعلت المفاصل والرياضات من خلفي نيكين من جانبها الأخر أساس للحركة فصار جملة الحلب کشی واحد خوی بافتنمل الاشكال وشو المستدير لانه ابعد الاشكال عن قبول الآفات وتعففعت رؤوس لخرزات العالية إلى أسفل وألسافلة إلى أعلى واجتمعت في الوسط العاشرة و واسطة لخرزات في العدد وما كان الصلب أحتاج الى الانحناء وذلك بأن تميل ألوأسفة الى ضد الجبهة وما فوقها وما تشتتها الى الجهة كان طرفي الصلب ميلان إلى الالتقاء كانتنة القوس عند المد فالواسعة تميل الى خلاف میل الطرفين كمقبض القوس ولم يخلق في الواسطة لقمے بل ثقه وجعلت اللغم الفوقانية والسفلانبية متجهة إليها وأما ألفوقانيات تنازلاتا واما السفلانيات فصاعدات تحدث الفوقانية إلى أسفل