صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/348

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۴۲ ) استيال الذين ارتقاء ذلك الدم الى الندى شيئا فشيا تتغيره الندى الى طبيعة الأبن فیکون غذاء معدا للمولود عند ولادته ثمر بعد الولادة بيرتقي جمعه الى الثدي وشذا الدور الذي يستفرغ في أيام الحيض ون عجایب حكمته تعالی ونقدس جعل الفتاة أن دفعتها الطبيعة الى خارج البدن يسقى منها ويبقى غذاء للجنين وتبنا للمونود فسبحانه ما أعظم شانه فن جعل الندي أثنتين على بطن الحمر اعتی الامن والايسر لتنفع أحداها بالمنفعة أن أصابت الأخرى أفة ويمكن الارتمتاع بكتسب أوعناعهما اختلفة من القيام والقعود والاضطجاع لا بسهل الا اذا كانت الثدي على الصدر ولو عرضت في موضع آخر من البدن وقع شقة في الارتفاع والارتساع بحسب الارتفاع اختلقة فصل في الضفر خلق الله الظفر للانسان بدل التخلب للحيوانات ألة شے سلاحها وبدل اللف ولاغير في البهايم ة جملے وغاية فوایی ها وجعل معينا الاصابع في الامساك أن به تقدم وثافتها والا كانت عند قبضها على الشيء تنقلب الى ورائها وأيتها لولا الظفر لما أمكنة النقاط الاشياء الصغيرة الدقيقة الة لاعمال كثيرة والمستورد والنتف وما أشبه بها وجعلت صلابته تزجة بشيء من اللين ئنننيد الصلابة السلامة فات الحلب اليابس من الانكسار والتفتت وجعل مبسوطا على نهر الاصبع بمقدار عرضها وأحاط اللحم بجميع جوانبها لن تتسارع اليه ألاقات فلو كان جميع جهات الاصبع صغيرا أو لا وكان اللحم من خارج والظفر من داخل هم ينتم هذه الأفعال البتة انه برق ويتشعب بالامتعال خلقت داية النهو ليقوم النمو بدل ما وبابا بنشعي ) النوع الخامس البطن وهو غمنا مستحبير من الصدر الى الارنبتين بيستبدلن الات لوف أنه تحت أجاب وليكون وقایة جامعة لجيعها مع الوقاية الخاصة بكل واحد منها وانما اقتصر في خلق هذه الرقابة على غشاء ون خلق . العظم كسابير الوقابات لامرين أحدها أنه بين يدي لااشة فترة من الافات بخلاف الظهر والدماغ وانساني شبيهتته عند امتلاء المعدة انیمالا ويرجع الى حاله عند خلوا انقباتنا ولا يزال يحفظ ما وراءه من المعدة والامعاء علي أوتماءها وفر خلق بينا رقيقا جدا بل مشوبا بادفي صلابة لند تنفيخ المعدة والأمعاء بسهولة بل يكون لها كالحاج. يمنعها من شدة نتمتدها وانبساها تعيين القوة الماسكة في المعدة عند اشتمالها على الطعام خامتة