صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/347

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

{ }} و مقدارا يقع الحجز بمدبب ذلکه ساختمان من أحسن كل ثانیء خلقه، وخلق الاصابع من عظام تدی السلاميات و متدهنية تندحها وتعينها في الغين على الأشياء ولم تخلق جية خابية عن تكون أفعالها ودية وم تخلق من عشم واحد وأنا تشكل بالاشتال انختلفة ولم تزد على عظام تلاتة واد كورت ضعفا ولو خلقت من أقل من ثلاثة كانت الوند زیبا تلن كانت تنقی الغاية وكانت اجة إلى المحركات المتفتنة أمس منا إلى المناقة وخلق من عام قواعدها لحن وروسيا أدق نحن نسبة مامسل أي خمول وخلت اما مستديرة لتكون أبعد من الافات وحلب وأعدت التجويف وأم لتكون أقوى على الثبات في لاكت رخات منوعة أنان مكتبة الشاعر محمود حبيهما مما تذبت عليه وخلف باشند یا ثيتا من تحت الملاقيات بالق بشن ولم يجعل تذكن من خارج نيكون البيع سالادها موجعا والله ولي الاءنة ) فصل في الكتف أنه خلق منفعتين أختاما أن يعلق منه العند فلا يكون ملما بالصدر بل يوسع له جیهات شركات ونهانبین نیکین وتابيالة ما عنده دورة في الصدر فيقوم مكان منہاسن الفقرات واجنحتها حيث لا نغرات مقاومة المصادمات ولا حاسة تحرسها وأكتف بستاق من جانب أن حتشمی ويغل شحات على شرنه الوحشی نقرة غابرة يا خل بنا ئف العدد المدور ولها زايدتن أحدها ألى نوق وخلف وبیمتی منار الغاب وبا ربات الترقوة و لة تمنع من الخليع انعده الى فوق والاخرى من داخل وإلى أسفل وتمنع أيها رأس ألعنده من الخلع وعلى شهرة زبدة كالمثلث قاعدته إلى جانب الوحشی دزوينة الي الانسي حني لو تخيل بسيج أنه هذه الزيادة بمنزلة الست سن الفقرات ونتی عیر تلتف وفي نهاية استعاننده مستمرون يعمل بها مستدير الترن ما ذكرنا من حسن التحال الادعية الصلبة واللينة ) فصل في الندی و مرتبة من شرابین وعروق وعتب كثيرة وعد. وشها تنقسم الى أقسام دقات تحتوي عليها ثفايف كثيرة وجشوشا لحم عددی ابيض من شانه أن يغير الدم الذي في تلك العون الى بيعة اللبن وجعل بين أنتم وأنندی عزوف تتدلة ببرة في فيينا الدم الذي كان بين بنغت به في الرحم ان المونود لا يقدر على تناول أغذية غليظة واللبن اقرب یا الي ما كان يغتذى به في الرحم وهو دم الأمة اغاني التدبير الایی عذاب