( ۳۴۰ ) ينتفع به في قوام البدن ما يستند فينتفع بالنافع ويجتنب عن المتنمر وجب أن تكون للبحين أنة موضوعة على خارجه لتناول ما بينتفع به وأمانت مما يستمر به وي اليد خلقت من ثلاثة أجزاء كبار العضد والذراع وأقلق أما انعتمد فقد خلق من عظم وأحد قوی متصل بالتنف بمفصل واحد على دو يمكنه التحرك الى جميع الجهات وفلكيه بان جعلى رأس العظم مستديا در کسب على رأس النقد في شق غير عابر لتكون حركته سلسة إلى جميع الجهات ثمر تمام ما أعوز ولكنها من الولادة بن ربط أحد العلمين بالاخر برباط قوی ولما كانت اليد الة لاعمال كثيرة مختلفة جعل الانفان موتوعين على جانبی البکان غیر منلاقيين بالاضلاع لتنبسط اليدان في جانبي اليمين والشمال على استقامة وتلقيان من قدام وخلف فيمكنهما الوصول الى جميع الجهات بسهولة وخلق المساعد موئفا من عنده بين متلاحظين ولا يهان الزندين والغوقانی الذی على الابهام منهما أدق ويستمی اثرند الأعلى والسقلاني الذي يلي نشر منهما غلط لانه حامل ومنفعة الزند الاعلى أن يكون به حركة المساعد الی الالتواء والانبسلاح ومنفعة الزند الاسفل أن يكون به حركة المساعد الى الانقباض والانبساط ودقق الوسط تللى واحدة منهما لاستعاد بما حقه و العدد وغلظ طرفاها لحاجتهما إلى كثرة نبات الروابط عنهما ثلثية ما يلحقهما المحاكات والمحدادمات عند شركات المفاصل ويعربهما عن گانه ياخذ من الجهة الانسبية وبحرف پسي الى الوحشية ملتوی والمنفعة في ذلك حسن الاستعداد حدة الالتواء والسند الاسفل مستقیم از كان ذلك أصلح للانبساط والانقباح وخلق منشط ألف مركبا من أربعة عظام متباعدة لتكون الأصابع الاربعة مركبة عليها وخلق عمر الرسغ حلبا قويا لان تركيب المشط والأحمايع عليه فهو دلعدة ألقة عليها اعتماد اليد خلق وضع الاصابع الأربعة على حق واحد ووضع الابهام منقابة لها ليدعنا كلها واحدة وأحدة وجعلها غليظة قوية تتكون مساوية قوة لبان الامابع وخلق الاصابع مختلفة المقادير لنتصل أناملها كلها ما عند تقعير الراحة وعند اقبت وتمكن قبن الاصابع على نحو يكون داخلها مجوفة وخارجها مسدودا يبقى داخل الاصابع سعة يتمكن من قبس انتية على يشتمل عليه وبين له كانتندو ويبقى الابهام عليه كانغفل ومتى كان جميع هذه الأفعال يتم والامانع بهذا العدد والمقدار قم فن البين تو كانت أزبيد عددا أو مقا. اذا كان ذلك فتنا بعونها عن كثير من الأفعال ولو كانت أنقد عددا ثل والزند الاعلى معوج و
