صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/345

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 1 ) من ملتقى كل خقرتين ليكون في كل فقرة منها نسف الثقب ويكون في كونه لا في وسطه لان النخاع وما استان به من الأغشية العظامر محتاجة إلى أنغداد فادخل في كل فقرة منها زوجها من الثقب الذي خرج عنه العصب مشتریان دورید حتما يدخل في كل ثقبة من أنثقب وخرج عصب فيكون قد أستعمل كل ثقب في ثلاث منافع وخلق مقادير هذه الشرايين والأوردة بكتسب مقادير الثقب في الفقرات لم يقصر على انكفاية فيكون اخلا أو يزيد فيكون فضة وفي جوف العنف المدى لازدراد الطعام والشراب وقعدية الوية لتنفيذ الهواء الى العربية وجعل لقشدية الريد غناء ينطبق علبهما وقت ازدراد الطعامر نمد يقع في مخرج التنفس شي ويقوم مننتميا عند أنتنفس وخلق هذا الغطاء غضروفيما يقوم بنفسه منتميا ويسقط عند ما يصادمة الغذاء النافذ الى الری وین فواید هذا الغطاة كسر برودة الهواة أذا وصل اليه وتليين كي بيته وجعله صالحا لترويح القلب وان يلتصق به الغبار أختلطه بالهواة ومنع النوازل من الرأس أن تصل إلى قصبة السرية لئلا يحدث منها السعال وفرج أثرية وفي آلة التموت أينما ولحنجرة فيها مولفة من ثلاثة غعاریف مختلفة الاشكال والمقادير يتم بها الانفتاح والانطباق والانبساط والانقبات وغینا عضلات كثيرة معينة على هذه الميكات وتحدث فنون الاصوات بفنون تشكلاتها والله الموفق النوع الثالث الصدر وما كان الصدر وقابية للقلب خلق عملها عشرة فقية ذات مناسن وأجنحة متصلة بالاضلاع تتجوی اعتماء التنفس وبتی القلب وتاية بالغة في الغقوات السبع العائية خلقت سنسنيها كبار وأحجختيا , أما تكونها وقاية القلب نفسه وانما لم تخلف عنها واحدا مثل ما شرف في سایر انواع من المنفعة وليكون أساس في مساعدة ما يليق بها من أعضاه التنفس في الانقباح والانبساط ولدتك خلفت عشة موحدونة يغتمارين وقد احتج في "جويف الصدر أن يكون مفتوحا غير سنين نيتمكن فيه القلب والية من غير ضغط وليمكنها الانقباض والانبساط فان هذيين لا يتهان الا بالانتماء وخلق من عظام نیکون متماسكا وتحس للفتنماء ويبقى على شكله لا ينطبق وبتون جنة للقلب من الانات المدان منة من خارج ومنعها من تل الربح والخسارة الغريزية والله أموفق، النوع الرابع اليد وما كانت الحكمة الانتيبة أقصدت أن تدرك النفس الانسانية بالحواش أنشناعية الأشياء السنة من خارج وبوديها اليہ نمبر ما حدی