النادي واوع . عن الاستنشاق الهواء في بعض الاحوال اتنی الالهی خربك ألغت الاسفل لان تحريكه أسهل وأنفع من الفتن الأعلى ثما سهولته فلانه أصغر حجما حركة وأما نفعه فلان الفك الاعلى متصل بالرأس ومواضع مواس فكان بتحرک د کنه أحواس واندماغ کاما في ذلك من الفساد بالاخفی خلق الفك الاعلى تابا والاسفل منخرنا وجعل في علم الرأس عند الصدغين ثقبنين واسعتين وعتق منهما ألقك الاسفل تعليقا سلسا تيسهل انطباقه وانفتاحه ) فصل في الشعر قالوا ان الفصيلة الباقية من الغذاء أذا فعلت فيها الحرارة تخرتها واخرجتها من الجلد فما كان منها لطيفا تحتل تحت خفا الحش وما كان عليا يلج في المسام وتكاثف فدت منه الشعر نه ما خلق الزينة والوقاية كشعر الرأس فانه غطاء ولباس لدفع الحر والبرد وزينة ولا حيوان كثير شعر الراس غير الانسان وذلك لوقود دماغي وانتصاب قامتة ويعد اليه التخار كشعر الحاجب قاذه يمنع ما بينحدر من الراس الى العين وهو بمنزلة السور العين وفيه من الزينة وفي عدمة من السماجة ما لا يخفسی وكشعر الاشداب شانه حول العين السياج وبشير عليها كالشباك حتى تنشر ، ورائها عند هبوب الرياح ونترفا أنقذي فيمنع سقوط شيء من العين وفيه من الزينة ما لا يخفى ومنه ما خلق للزينة كاثلتحية والشارب فانهما يقيدان المال والبهاء ومن لا حية له لا بهاه له ومن لا يحتل الشعر عارضيه لا يبوبه به ولا يعظم ومنه ما لا يفيد شيئا من الامور الة ذكرناها وهو ما ينبت في المواضع الحارة الرطبة الابط والعانة وهو كالعشب الذي ينبت في القاح ذات الندى وان لم يقصد الزارح تبانه فان هذا القسم من الشعر فصيلة في الانسان لانه لا يستعمل الشعر كسوة بخلاف ساير ليوانات خان شعورها كسوتها وزينتهای النوع الثاني العنق ولما كان الراس معدن لخواش كان بعض الاواش كالسمع والبحر محتاجا إلى أن يكون في أعلى الأماكن اتمنى التدبير الهی ترکیب الرأس على عضو طالع من البدن وهو العنق ثم جعل هذا العضو متحركا إلى جهات مختلفة بعضلات تخركه الي فوق وأسفل وأمام وخلف ويمين ويسار تحركه ابتدا موري ومستدبير لنعم منفعة مواش قنون في جهة ما وكانها في جميع الجهات وجعلت قحبة الرية والمری فیعا وهو سبع فقرات وما كانت الفقرات العنقية محمولة على ما تنها يجب أن تكون أصغر من الحامل ولما کان خرج اول شعب النخاع افت تندی آن بكون ثقبها أعظم من ثقب فقرات الصلب وجوميا دقيق لا يجتذهل الثقب أقنعتی باخراجها الالهي
