صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/343

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

مجتمع العمر فوق وعملات الذقن من تحت وعضلات الفتى من الجانبين وأنها خلقت من طبيعة ائلته للتحركة ولش والانبساحل والانقبات والالتواه به اسحلة الاوتار والأعشاب أة خالفتها وأما من ضبيعة بلد غليكون لها أدني ممكية فينقاد للعملات المتصلة بها فبتشتمل بالانكسائل التناغذ لحاجة فصل في الغم وما كان الانسان محتاجا إلى غذاء يدخل فيه من خارج خلق له مدخل وهو الغم وما كانت الحاجة إلى الغداة وقنا بعد وقت خلق انغم کیت بنتليق مية وية أخرى بخلاف الأخرين فانهما خلقا مفتوحين دايما تدوام حاجة الاستنشاق قمر لم يخلق مجری الشمر مستقيمر التجويف كتبة البرية مثل بحيث لا يصلح او مور الغذاء فيه بل جعل فيه فتداء هما حتى يصير مستعدا للبلح ونختبره الة الذوق فان كان حالا دکننده الت الفتن والا سجنه وجعل عليه الشفتان تمام فانه لم نجف رطوبته بالهواء السواحل اليه من خارج كما في سايبر الاعتماد لان تذه الرطوبة معينة على بلع العام وتحريك اللسان الكلام من منافعه كونه مدخلا تايواء أن قصبة اثرية ولما كان بقار الانسان لا يمكن الا بالتنفس أغتصت عناية الباری تعال للتنفس طريقين أحدها بالخياشيم والاخر بالفم حتی تو تعتلى أحد الطريقين لآفة اي هيت يحصل أثننقس بالطريق الاخر ، وأما اللسان فهو مولغ من لحم رخو وتحته وعنان يخرج منهما اتلعاب تنيشتمان الى العدد الموعدوية عند أصله يتعرف به الشعوم وينتفع به في الكلام وادارة الاطعة عند الشيخ وجعل مقداره بتتبيث بيل إلى جميع أطراف الغم وجعل أحمد اعظم جودة التبان ورثه أدق تتسهل حركته في الكلام وادارة العام وتنقية جوانب الفم وأصول الاسنان من بقية الغذاء، وأما الاسنان شانها خلقت من جوع أخر مغاير جور سابير العظام وقياس جو شرها بالنسبة الى جوگر سایر العظام قياس جوهر الذكي لسقي الى الانيث وجعلت مقدمها شواحنا حمادة القطع والعش وألانياب عليثة حادة الرووس للكسر والحواشن عريضة الرووس خشنة للطحين ولو كانت ملس الردوس مما فتحننت والجمال في حجر الہی ان تماس ولو لم تتن عودة الروس لما استقر علبيهما العام وجعل أحمول الاعراس العليا أكثر عددا من أصول الاضراس السفلي لان العليا معلقة من فوق فاحتيني في ثباتها على معاليق اكتر و كذلك السفلي فانها مومنوعة على القرار فيكفيها أدنيه وثاق ، فصل في الفك وما وجب أن يكون الفم متحركا للبضغ واللام ومفتوحا 1. Tul. It II