( 1 ) الذي هو الاجوف منه عند حاجتها وحفظها من أذية لمر والبرد وهو كالثياب لظاهر البدن ، النوع السابع الشرایین و جداول محققة وعاء البوح خلقت ذات صغاقين الا واحدة منها تنشأ من القلب تحمل منه الروح الحيوان مع الدم اللطيف مادة غذائه كالزيت للمصباح الى ساير البدن وانما خلقت ذات صفاقيين صيانة للروح الذي فيها وأحتياطا لحفظه فحين تطلع منه تتشعب شعبتان احداها تاتي الرية وتنقسم فيها لاستنشاق الهواء وهذا الشريان نو طبقة واحدة ليكون الين وأطوع وأسلس للانبساط والانقباض عند استنشاق الهواء والشعبة الثانية تنقسم قين اجدها ضي مباعدة الى فوق وشو الأصغر لان الاعضاء لة فوق القلب أقل عددا من الاعضاء الة تحته والاخر الى أسفل البدن وتنشعب منه لجداول وتصل الى أجزاه جميع البدن ، النوع الثامن الاوردة وفي جداول تشبه الشرايين الا انها ذات طبقة واحدة لان ما تحويه من الدم اغلظ ما تحويه الشرايين وتنشا من ألبد وتحمل الغذاء الى سائر الاعضاء وزعموا أن أول ما ينبت من اللبد عرقان أحدهما من الجانب المقعر وأكثر منفعته جذب الغذاء الى الكبد ويسمى الباب والاخ من الجانب الحدب و منفعته إيصال الغداء الى ساير الاعتداء ریمی والورید اقل جرما من الشبان ولری صفا لان الصور في الأوردة دمر غليظ فلو لم يكن جرمها رقيقا لما تشع منه الدم بسهولة ، النوع التاسع الترب خت بالحان المعدة من قدام والات الملون لتفيدها حرارة مع سهولة الانبساط أذا أمتلات المعدة من الغذاء ، النوع العاشر الغشاء وهو جسم منتسب من نيف عصبانی نسج الثياب بينبسط على سطوح الاعضاء لة لا حس لها وجوبها كالغايف فيصير لها حافظا بحفظ جواهرها واشكالها على هيئتها وحارس منتها لها على المونی از طرى عليها، النوع الحادي عشر الجلد وهو جسم مركب من البشظايا العصبية والرياضية والاجزاء الشعرية من العروق ينسج بعضها مع بعض كما ينسج الغشاء فيحتل البدن باسوه وفيه صلابة مع لبن ليبقى ما يحويه من الاعشاء مصونا ويشعر بسبب حتة بالموافق فيطلبه وبالموذي فيهرب عنه وهو مغيض فضول الاعضاء الظاهرة لانها تدفع الفضول كالوسخ والعرق وغيرها الى لجلد ومسامع ، النوع الثاني عشر المخ وهو جسمر مناسب لطبيعة العظم خلق في تجاويف العظام الغذائها والعظم ما كان مبابا لطبيعة الحم جعل غذاء من الدم لكن بعد استحالات حتى صار مناسبا لغذاء العظم وذاك أن حرارة الحم ورطوبته وهو جسم wax
