( 3 ) بادوار مدورة الى أنتم وعلة ذلك أن الحمر بثور ويغلى في كل شهر کمياه العار فانها تغلى أحيانا وأذا تحرک الدم وغلى مال الى الرحم فاذا ورد أرحم ان وجد أفواه العروق من ستة فيها بغنة فعرض للنساء الانفتاحها المر وأما الحوامل فلا يعرض لهن هذا الامر لان افواه عروقهن منفتحة ولا برد فيسن بغتة ولا شيئا كثب تعوت آنی وحرف الأغشية واجب وأفسد الميل والعناية الالهية منعت مروره بغنة وصبيره في العروق بحيث لا يخرج منها الا ما تجذبه القوة الجاذبة إلى اليمنيين بقدر الحاجة ويخرج منها قليل قليبية في كل لحظة لحظة وأذ ورد وقف حوالي المشيمة من داخل على استدارة ليكون غذاء الجنين من جميع الجهات وهذا في المياه لأن النفس ضعيف في أغذية ينبغي أن يكون قليلا ثم يقوي النفس وكلما أردت قوتها كثر غذاها لانها تقوى على جنب الغذاء من خوات العيون المتصلة بالمشيمة وانما بد لنين الحيض ما يكون صاا لان القوة المادية لا تجذب الا ما بلامر المغتذی تا تغيره القوة المغبرة وهو في الحم اذا تحدک لجنين وقد تمت صورته وأعضاءه فيزيد كم الميت على قدر حاجته ثبت بعد الی الثدي اقتنت المحكمة الالهية أعداد الغذاء الذي بموافقة قبل حاجنة كما يعد الرجل الحصيف ما يحتاج اليه في الولاثمر قبل حضور الاعيان فان لجنين أنا ولد يكون ضعیف الاعضاء والقوى رطب البدين لا يمكنه أن يغتذي بالاغذية القوية لقصور ثواه عن أحالتها وكان في الرحم يغتذي بهم الحين أعت الباری تعالی له غذاء حلا مقاربة الغذاء الذي كان بيغتذی به قبل وابنها لما كان تود اللبن من الدم الصاعد الى التدي أباه وصعود الحمر واتساع الجاری اقتحمت المحكمة الالهية تقديم اللبن على الولادة ليكون الطعام عند وصول التبيغ مع حاضرا لا يتوقف على ضبين ولا أدسنسار ولا شيء من أمور التهية فسانه ما أعظم شاذه وأكثر امتنانه ، فصل في أفعال القوي في بدن لنبين، أن القوى كلها موجودة في نفس النتنة فاذا أخذت في الفعل في أول الأمر أمعن أمعانا صرتهما لما أمعنت فتكونت الاغنية والأوعية الة فيها باحداث النفي ثمر بأحرك جميع القوی فيها أعني القوة لن تغير واثقوة ألة تعقد والقوة آلة تشكيل والقوة الة تصور ولن تعمل الالات واكة تعمل الجاري وله تجمع ولن تغرق فيحرك جميع القوي وبيل كل واحدة فعلها الخاص بها وهذه القوى كلها تفعل معا في زمان واحد أعني أنها تبدا كلها في الفعل يا ولبست تبلا واحدة منها ولا تمت
