صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/328

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۴۲ } مكبوس فكان الأمر كما قال قتل عیسی بن ماهان ثم جاء الى بغداد وقتل الأمين ايضا، وحتی تساعد محمود النهاوندی انه كان ببغداد عمران من التلقينا خبر باشياء تجيية يا خلي في شيء منها فجاءه رجل وقال أن لي مسالة أن أصبت فيها خلك كذا وكذا فقال سلها فقال ان اظهرتها لا أئمين الى جوابها وأن أخبرتني بها أو أطمين الى قولك فيها فكت يسيرا ثم قال تريد أن تسالني عن محبوس فقال أصبت والله أخبرني عن شبسة أيدوم عليه أمر يختص عن قريب، فقال الشرط املك اذا وفيت بالموعود أخبرتکیا خاله في الرجل إلى بيته وأخذ ما وعده به وأتاه وقال أخبرون عن محبسه فقال أنه سيخرج عن قريب وخلع فلم تمت أيام حتى كان الأمر كما قال فانی المسايل العراق وقال أخبرني عن كيفية معرفتك أمر هذا الحيوس قالى أعلم أني أذا شلت عن أم أنظر امامی مبنی وساری فان رایت شیلا يكون بينه وبين المسئول عنه مناسية أو مشابهة أجبت على وفق تلك المناسبة أو المشابهة مثانه انکه تا سالتني أولا نظرت فوایت قربة فيها ما مع بعض السقائين فقلت السوال عن ثم ما سالتني ثانيا رأيت تلك القربة بعينها قد أفرغت والفاها الرجل السقاء على منكبه فقلت أنه سيخرج ويخلع عليه والله الموفق للصواب لثه النظر الثالث في تولد الانسان أن الغذاء إذا ورد المعدة فاول ما اثر من القوي فيها فعل العاصمة بالحرارة الغريزية تعنيها ثم يجذب صافيها الى الكبد وينضجها في الكبد مرة أخرى تم بيقها على الأوعية والأعضاء المعدة قبولها فينال كل عدو منها ما ينشابهه ليشمل منه النمو وهو الزيادة في جميع الاقطار طولا وعرتنا وعمقا وما فضل من الغذاء في الهضم الاخير يبعث الی النخاع ومن النخاع الى الأنثيين فيستحيل فيهما الى طبيعة المني يدغدغ وتيج أضطراب القوم فلا يمكن الا بنقص تلك المادة فيكون ذلکت سبب اجتماع الذكر والانتي فاذا حملت النطفة في الرحم صار نطفة الذكر والانثى منتجين على شكل كرة فتنعقد عليها بحرارة الرحم قشرة رقيقة كما ترى في الجن اف وضع في شيء حار وتنشبت بها أفواه العروة لة بيد منها دم ليت الى الرحم ثمر أن القوة المصورة باذن الله تجمع دهنية النطفة فتاخذ منها حقة أي الوسط أعداد القلب ومن عن يمينه دمنة للكبد . حتة الدماغ قم بتختق السرة متصلة بوربد وشريان من المشيمة وفي الغشاء التي احتوت عليها في أول خلق کائلیبس ، وعن التغير ينم في ستة أيام ثم