اهر بن الغنياء غير الحسين الى نهروان وقد تدفع في أمرنا من المكروه ما صنع فدونكا لافرح چی بکا فاقبلنا أحدثه فدعا جارية تسی صعب فتطبيرنا با مهار أمرها أن تغني فغنت ایک فراق عینی شارقها أن أنتقي للمشتاق بكاء ما زال يعدو عليهم ريب دهم حتی تفانوا وربيب الدهر عداء فزجرها وتطير من قوتها وقل لها لعن الله أما تعرفين من فقالت با سیدی ما قصدت الا ما ظننت أنكيا تحب سهامة وما هو لا شی جاتني وعاد إلى ما كان من الغم فاقبلنا محدثه إلى أن ضحك ثم أقبل عليها وقال لها هات ما عندك فغنت هم قتلوه کی يكونوا مكانه كما فعلت يوما بكسری مرازبه خرجوا ثم عاد إلى الحالة الأولى خليناه حتى عاد الى الضحك واقبل عليها في الثالثة فقال غني غنت اما ورب السكون ورک أن المنايا كثيرة الشرکت ما أختلف الليل والنهار وما دار جوہر النساء في فلك الا بنقل النعيم عن ملک قد أنقی ملكه إلى ملكها وملک فی العرش دابم أبدا ليس بقان ولا بمشترک فقال لها قومی لعنك الله فقامت فعثرت بالقدح الذي بين يديه فكسرته وأنهت الشراب وكانت لبيدة ثراء ونحن على شانی دجلة فقمنا نحن متعجبين ما شاهدنا متفكرين في أمره شسمعنا قارئا يقرا قمی الامر الذي فيه تستفتيان فكان هذا اخر الاجتماع ما قعدنا معه إلى أن قتل ، وحكي أن السقاح أمير المومنین نظر يوما في المرأة وكان من أجمل الناس وجها فقال أثلم أني لا أقول كما قال سليمان بن عبد الملك أنا الملك الشاب ولي الأول اللام عرفی طوبة في طاعتك منعا بالعافية نسانية كلامه حتی سمع اخر الاجل بيني وبينكه شهران وخمسة أيام فناير من كلامه وقال حسبی والله لا قوة الا بالله عليه توكلت وبه أستعين نا محنت اد ايام حتى أتاه الي ومات بعد شهرين وخمسة أيام ، وحكى أن حطاهر بن . الأسيين خرج من الري قتال عیسی بن مامان وجعل في كه در يغرقها على الضعفاء ثنر سینا وارخی کمه تنبتديت الحرام فقال الشاعر هذا تبتد لا غيره وذابه منها ذهاب الهتم شیلا يكون الهم نصف حروفه لا خير في ما که في الكلم غلاما يقول 2. Th. SS
