صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/326

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۳۴۰ فی بزن نی پرن شبہ أبثل ثم أتفق استيلاء لحبشة على اليمن وملكوها إلى أن جاء سيف بن إلى كسرى واستجده قامته بعساکره با وبحرا وقتلوا البشة فن ذريعا وأخرجوهم من اليمن وملكها سيف بن ذي يزن فاجتمع على بابه روساء العرب ودخل عليه عبد المطلب بن هاشم جد رسول الله عم مع قومه فاكرمه وخلع عليه وقال أنا أجد في كتبنا أن هذا الملك صاير الى أحد من أولادك خليتني أدركه ومنها تغوي انساب العرافة وفي نفوس تستدل ببعت لحوادث على البعت بمناسبة بينهما او بشابهة خفية، حتى أن الاسكندر دخل بعض البلاد فدخل هيكلها فوجد فيه أمراة تنسج ثوبها فقالت أيها الملك قد أعطيت ملكا ذا طول وعرض فواصلها ثم دخل عليها أمير بلدها الوالي فقالت له أن الاسكندر سيعلك فغصب الوالي فقالت لا تغضب أن النفوس تعلم أمور بعلامات فان الاسكندرم دخن كنت أدبر طول الثوب وعرضه وما دخلت كنت فارغة منه وأردت قطعه ولهذا قلت قد أنتهى ولايتك وكان الأمر كما قالت بي أن سيف ما أستنجدر بكسري على قنال الحبشة بعت كسری اجل مقدميه في جند عظيم وشر قيم فرقتين فرقة بطريق البر وفة بطريق البر فلما وصل خيم إلى ملك الحبشة مسروق بن أبرهة أتم في ماية أنغ الحبشة وغيرهم من حمير وكهلان فتحات القوم وكان بين عینی مسروق بن أبرهة ياقوتة جراء معلقة تصدی * كالنار وهو على فيل عليم ثم نزل عن الفيل وركب جمة ثم نزل عن پنل وركب قيسا ثر انف عن محاربتم على الغرس استصغارا كحاب السفن فدها بحمار فركبة فتامل سيف وعزز ذلك وقال ذهب ملكه لانه انتقال عن الى صغير أجلوا على الفور فحملوا عليهم فانكشفت لحبشة واخذهم السيف وفنل معروف بن أبرهة وخواصه ، وحكي أن على بن ابی طالب رضه تا جلس للبيعة ناول طلة عبيد الله فبايعه بيده كانت أصبعه شلاء فتطبير منها على عدم وقال ما أحلقها أن تنكت وكان الأمر كما قال ولم تصغي له الخلافة الى أن درج الى جوار لق، وحكى ابراهيم بن المهدی فل بعث الى الامعيين شعرت اليه فاذا هو جالس في طارية خشبها عود وصندل عشرة في عشرة مزينة بانواع مرير والديباج الاخضر والذهب والا واذا سليمان بن المنصور معه في القبة وبين يدي الامين قدح بلور مخروط وكان شديد الانجاب بد حتی ماه باسمة فقال أنها بعشت البا ما بلغني مسير من تاجه بمعلاق من من 9