(۳۹) جدوه أليه منة خرجت من ظلمة وه مالك نحمر اللخمي ليرى رأي رويا هايلة فبعث الى أعلى ملكنه لم يتركوا كانوا ولا نجما ولا عراقا الا . فلها حضروا تقل لي أني رأيت رويا هايلة أخبرون بها وبناديلها قالوا أقصصها علينا فقال أن أخبرتكم بها م اطمين إلى تاويلكم باها تن يعرفها بعرف تاويلها فقال منم رجل ليبعن الملكي الى سطيح شق فلا نجد أعلم منهما بها فبعث إليهما فقدما عليه وتقتم حابين فقال له الملك أني رأيتنا رویا هاتنی فاخبرف بها فأنك أن أحبتها أصبت تارديلها فقال ربت فوقعت بارض نية فاكلت منها كل ذات جماجمة فقال الملك ما أختلات منها شيئا با سطيح نا تاويلها فقال ليهبطن بارضكم لبش ويملكن ما بين بين الى جيش فقال الملكي با سي أن هذا لغايظ فاخبرني متى هو كاين في ما أمر بعده قال بل بعده بين أكثر من ستين أو سبعين تمضين من السنين ثم بيقتلون بها أجمعين و يخرجون منها هاربين قال الملك ومن الذي يملكها قبلهم واخراجم قال فرم ذی بزن خرج عليهم من عدن ولا يترك أحدا منهم باليمن قال أفيدوم ذلك من سلطانه أم ينقطع قال بل ينقطع قال من يقطعه قل نبی کی باتبه الوحي من قبل العلى تل هنا النبي قال رجل من ولد غالب بن فهر بن الخضر يكون الملك في قومه إلى آخر الدر قال وهل للدهر با سمعطيج من أخر قال نعم يوم جمع فيه الاولون والاخرون ويسعد فية الحسنين ويشقى فيه المسيون قال أحق ما قال نعم والشقق والغسق والقمر أذا أثسق ان ما نباتکا به لحق، فلما فرغ من حديثه ده بشق وخاطبه بمثل ما خاطب به سطيا وكتمه جواب سطيح لينظر أيتفقان أم يختلفان فقال شق رأيت جمة خرجت من ارض ثلمة فوقعت بين روضة واكمة فاكلت منها كل نسمة تعلم الملک اتفاقهما في المعنى وان اختلفا في اللغة فقال ما أخللت بشیء منها با شق شا تاويلها فقال لينزلن بارضكم ألسودان ويملكن ما بين أبين ألى نجران فقال الملك أن هذا لغايد شنی و کابين في زمان ام بعاريه فقال بعده بزمان ثمر بستنقدكم منهم عظيم ذو شان ويذيقم أشت الهوان قال ومن هذا العظيم قال غلام من بين ذی بزن خرج من عين قال فهل يدوم أمر يثقطع قال بل ينقطع برسول من الرسل باق بالحق والعدل من أهل الدين والفضل يبقى الملك في قومه الى يوم الفصل قال وما يوم الفصلي قال يوم بدت فيه من السموات دعوات تسمعها الأحياء والاموات وجمع فيه الناس للميقات ويكون من أتقي فيه الفوز وخيرات فقال أحق ما تقول يا شق قل ای درب السموات والأرض وما بينهما من رفع وخفض أن ما نباتك بالحق ما
