دی حددت هذا الهارب با شیخ فقال في حمومعنی نغحبه الرجل وقال نريد أن تشغلني طلبی حتی بیغوتنی ومر على وجهه فقال الهارب للجنید کیف فتلن هذا الظالم على اليس لو دخل لسغك فقال الشيخ ما حقن دمك الا قولي انه لا يزال من الله اللطف ما دام متا الصدق ، ومنها الوفاء وشوان يعقب ما ضمنه الثبات قال الله تعالى وأوفوا بالعهد أن العهد كان مسوة وقال النبي عم المومنون عند شروطهم، شكى أن عبد الله بن المبارک رحمة الله عليه كان مجاني في سنة وبغرو في أخرى قال كنت نمازیا مرة فدائی کافر إلى المبارزة فخرجت اليه وقد دخل وقت الصلاة فقلت له متتی من صلاة واجبة على فاذا فرغت منها أقاتلكت فقال ذلك لك وتختی عنی حتی فرغت من حملاتي تم قال لي متى أنت أيضا حتی افرغ من صلاتي فتنته فشرع السجود للشمس فأخدت سيفى وقصدت الفتك به في بعت قائلا يقول أوفوا بالعهد أن العهد كان مسئوڈ فتاخرت عنه فقال الكافي ما ذا أردت أن تصنع قلت أردت قتلك قال كه تركته قلت لافي أمرت أن لا أفعل ذلك خاسلم في الحال وقال الذي أمرك أن لا تفعل أمرني أن أسلم والكف جند الاسلام حسین اسلام می ومنها اثرية وي رقة القلب على من حست به شيء من المكاره قال النبی صلعم بودم الناس لا يرد الله جاء في الحديث أن النبی صلعم مر بعد میں معه قربة ماة وهو يبكي فقال له ما شأبكي فقال هذه قربة ثقيلة لا أستطيع تملا فحمل معه النبی صلعم إلى بيته فلما دخل بيته قال له أبوه وهو رجل يهودی ابن القرية فقال كانت تقيلة ما كنت أقدر على جلها معي رجل مخرج اليهودي رای النبی صلعم خلال هذه شفقة الانبياء أشهد أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله ، وحی ابرهيم بن ادم رحمة الله عليه أنه شیخ بیت المقدس أن رجلا في بني اسرايل ذبح نجلا بين يدي أمه فيبسشنا يده وبقی زمانا تم أن ذلك الرجل رأى في بعد الايام فرح خلاف وقع من عشه على الارض جتلف وابواه حوله والغخ عاجز عن الطيران فقام الرجل وأخذ الغرخ ورده الى عشة فرد الله البيه بيده، ومنها حسن البيان وهو أن حسن العبارة عن المعاني الة تهاجس في ضميره عند الحاجة اليها ، حکی أن زياد بن ابية طلب رجلا فهرب فأخذ أخاه فقال له أن جنتی باخیک والا ضربت عنقك فقال له الرجل أن جيت بكتاب من أمير المومنين تخلى سبيلي قال نعم . وقال اني اتیکی بكتاب من رب العالمين وأقيم تعليبع شاهدبن موسی وابراهيم صلوات الله عليهما وهو قوله أمر ثم تنبأ بها في متحف مودي وابراهيم الذي يقي الا تر انا لا lr 'T 4. FT
