صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/318

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( اسم ) العائون عن تا دنت زادی مناد يقم من أجره على الله ليدخل الجنة قبل من ذا أجره على اللہ قتل الناس فقام كذا وكذا ألقا فدخلوا الجنة بغير حساب، حکی أن سارة دخل خباء عمار بن ياسر سرف منه شيئا فقالوا نهار أقماعة فانه من أعددنا فقال پلی استر عليه تعت الله يستر على القيمة با عقون ولم أحقد على أحد أرح نفسي من ام العداواته ومنها رحب الخرع هو ان لا يدع التجلد عند الأحداث الصعبة وان لا بدهنش بل ببالي فيها ما يقتنمية العقل ، حی بن الحسن بن علي عليهما اسلام ذهب الى عيادة يزيد بن معاوية فلما دخل عليه أستوي وأظهر أنشطارة وأنشد بيت الى ذويب الهخلى وتجدى للشامتين أريم ثني لريب الدهر لا أتضعنع وقال مسن واذه ألمنية أنشبت، أشفارها الغيت كل تميمة لا تنفع فتعجب الناس من لهما بهذين البيتين وها من قصيدة وأحدة أحدها خلف الاخر، ومنها أسبائل الستر هو أن يحبط قوة الكلام اشهار ما في ضميره مما يتضرر به أحد وهو كلام المروة وتمام الفتوة قال عم لا يطلع احد على عيب أخيه خيستره عليه الا دخل به لبتة ، حتى ان يعقوب عمر وفاته وحی بنية بالاخذ بسيرته وقال أعلموا يا بني إني متة عمری ما رأيست حسنا الا أظهرته ولا قبيحا الا سترته وما غضبت الا لله تعالى ، ومنها الذكاء وهو الاطلاع على حقيقة ما توردة لواش عليه وفي الغرض منها حكى أن بعث الملوک شفر بعدو ته وقبض عليه وكان ثلعدو ان أراد أن يقبض عليه أيضا قامره أن يكتب إلى أخيه ويدعوه الى خدمة الملك ويذكر في الكتاب أن الملك أكرمه وأنعم عليه وتجاوز عما محض تفعل ما أمره وكتب في آخر كتابه ان شاء الله تعالى وجعل على رأس التين تشديدا فلما وصل الكتاب الى اخيه وه رأی التشديد على رأس النون قال هذا لا يكون إلا تسر فلم يزل يفكر فيه إلى أن ظهر له أن أخاه أراد بالتشديد أن الملا بارون بک ليقتلوک ومنها الصدق وهو أن يوافق اللسان الضمير فيما أخبر به، ذكر أن أبا بكر الصديق رضه قل في خطبته أن النبی صلعم قام مقامی هذا عام الأول وقال عليكم بالسلق البتر وما في الجنة ، حکی أن ينيد رحمة الله عليه كان واقفا على باب دومعته أن رأی شاربا يقول أنا بالله وبك يا شيخ فقال أدخل صومعتي تدخل فيا كان ولا يسيا حتی رأی رج بسيف مسلول يقول أيمن فان