الشعبي ( ا ) اليهود فقالوا له شرا فقال تيم خيا فقيل له أنهم يقولون لك شنا واتمني نغول خيرا وقال كل بنفق ما عنده ، محکی أن رجلا ست ابن عباس فقال يا عكرمة هل للرجل حاجة نقعيها فنكس الرجل رأسه وأسایی ، وحتي أن زين العابدین رأی رجلا يذكره بالسوء فهم غلمانه به تنهام ثم التفت أبيه وقال ما لا تعرفه مني اكثر مما تعرفه من السوء فان كان لكن الى ذلك حاجة أشهرته لكن خجلى الرجل واستيي فخلع نقیصه عليه وأمر له بالغ درج في الرجل وهو يقول أشهد أن هذا الشاب ولد رسول اللہ صلعمر، وروى أن رجل سته فقال له يا إنسان أن أمامي عقبة أن جرتها فلا أبالي بما تقول وان لم اجزها فانا أكثر مما تقول، حكى أن رجلا شتم فقال له أن كنت صادها في الله لي وأن كنت كاذبا غفر الله لكی حكى أن رجلا قل لاقلیدس لا أستريح حتی ارفع رأسك من بدنك فقال له بل أنا لا أستربح حتي أخرج هذا ألغتهب من قلبك، حکی أن الاحنف الذي يتدرب به المثل في سلم قال تعلمت لم بن قيس بن عامدمر المنقري رأينه قعدا بفناء داره تحنبيا تمايل سيفه جدت قوة أذ أني برجل مكتوف ورجل مقتول فقيل له هذا المقتول أبنك قناه ابن أخيك هذا والله ما حل حبوقه ولا قلع كلامه ثم ألتفت الى ايسن أخيه وقال يا أبن الاخ أثمت بریکت ورميت نفسكن بسهمك وقفلت أبن عمتك ثم قل لابن أخر ثه قم يا بني حتى تتال ابن سکھا دوار أخاك وسف امک ماية ناقة فانها غريبة ومنها ألله وهو الاحسان إلى من أساء البيک حکی أن أمير المومنين عليا عدم كان يخرج كل غدة بحقين في سرعان لخبينى ويقف بين الصقين ثم ينادی یا معاوية الام بقتل الناس أبرز الى شبيكون الأمر من غلب فقال عمرو بن العاصدی لقد انحنک الرجل والله فقال معوية أردتها با عمرو والله لا رحیت تبارز عليا فيوز اليه متنكرا حمل على على فرد جلته وعشيه بالسيف فرمی الغرس على الارحت وشف عن سونه تعرف على عمر وجه فرد وأنصرف عنه فجلس معوية يوما ونظر الي عمري وحكت فقال عمره الذي أحكك فقال من حضور ذهنكنا يوم بارزت علا اذا نغيته بعورتک شوال. تقد صادفنه مناثا كريما فقال عمرو أما والله اني عن يمينك وقد دعاك إلى البراز فاحولت عيناك ورا تتكيك فاحتملت ذلك منك فقد صادفتنی مهمانا کرینا، ومنها العفو وهو تجاوز العقوبة عن مساحقها التي جماعه العفو لا يزيد العبد الا عا فاعفوا بعزكم الله وقال صلعم أذا وقف العباد عنک دی تفسدة عن ئه ما ای من
