صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/316

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

كل واحد منهما إلى عاتبه وتق الفريقان اعتة لنيل شكايا بعمري غيبته هما لا بتنا احتد في صامت به لتمام لامته إلى أن من العباس وعنا في درع أثنامی خانوى البيه بيده ومنته الى تنوته ثم ضربه فاصاب جوان قدره فخر الشامی نوجهه وكثر الناس فانساب العباس فانا قايل يقول قاتلوم عنبم از بایدیکم وختم وينصركم ويشق صدور قوم مومنين فقال على من البارز بعدنا قالوا عباس بن ربيعة فقال له يا عباس الم انهكت وعبد العباس أن تخلا مكركما وتم انها ترفة فقال العباس أخادي الى البراز ولا اجيب فقال علي عمر حذاعة أمامك أولى من اجابة عدوك ثم قال الله أشك للعباس مقامه واغفر ذنبه وتاشف معادية على عزاز بن ادم وقال متى ينغ حل تماء إلا رجلي بطلب بامع خطاب رجلين من صناديد أهل الشام وقال اذع با خاكما قتل العباس شاه سابنة أوقية من التمر ومثلها من الجن وبعدها من ألبرود فانيا العباس ودعواه إلى البراز وصاتها بين الحين يا عباس ابرز إلى ندا فاختبر العباس بهما علا فقال له على أننی سلاحك ونوسک فوتب على فرس العباس بسلامته فلم يشافي أنه العباس وكان أشبه الناس بعلي برز أحدها نيا مثله مدنی قتله ثم برز الاخر فالحقه بالا ول ذ اقبل وقال فن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم ثم قال با عباس خذ لاحتك وأن برز اليك أمتد فعد أنى خانتهى بر الی معوية فقال قبح الله اللجاج ما ركبته قط إلا خذلندی ومنها الحمير وهو أن يهبط قوة النفس وتمنعنا أن بقهرها المكروه ويلزم محکم العقل في ذلك، حکی أن عروة بن الزبير رشنه وقعت الاكلة في رجله خاران قتلعها كيلا تسری فجاء أحجام لقطعيها وهو يستباح وبيتل ولم يسمع منه أنين وفي هذه الة وقع له أين من السلاح ثان فجاءه أصدقاءه يعزونه برجله وولده وهو يقول انا لله وانا اليه راجعون تسليما كه ورضاء بقتنائه أن ذهب دشت و بقي أعينهما وأن مات ولد بقى اولاده ومنها للم وهو الامساك من المبادرة إلى قضاء و الغصب ويعدی احتمالا كظم غيظ عن النبی صلعم اذا الخلايق يوم انقبهة نادي مناد این ولو ألغل شیغوم تاس ينطلقون سراعا الى لجنة تتلقسام الملايكة يقولون أنا تراکم سر أنا ألى يتة ما نشانكم فبيقولون نحن أهل الفضل فيقولون ما فضلكم يقولون كما إذا ظلمنا صبرنا واذا ادي الينا غفرنا وأذا جهل علينا حلمنا فيقال لهم ادخلوا الجنة شنعم أحمر العامين ، حتى أن عيسی عمر مر بقوي ن