صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/315

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 9 ) عن UM والله أعرف الناس بكت قلت ان كان الأمر كما تقول خذ هذه وشرة قيمتها أضعاف ما يبذله الخليفة لمن جاء عن فخذها ولا تسفك دمى فقال انها فلما نظر اليها قال صدقت في قيمتها ونمت قابلها حتی أسالك عن نشی خان صدقتني اشلقتك فقلت مات فقال قد وصفت الناس بالجود فاخبريني على وهبت كل مانك قلت لا قال نصفه قلت لا قل ثلثه قلت لا قالي عشره قلت أظن أني فعلت هذا فقال ما اراک فعلته أنا والله رجل رزق عشرون دریا وهذه الجوهرية قيمتها الف دينار قد وهبتها لكي تتعلم أن في المنام من هو اجود منك ثم رسمی الجر في حجري وخلي خطامر جمالي فقلت له خذها فافي عنها غنی فحضنكا وقال أتريد أن تكذبتي في مقالي هذا والله لا آخذ المعروف تمنا ابد وتی قال فوالله لقد طلبته بعد ما أهنت وبخت من مجسماني به ما شاء نما عرف له خير البتة) ومنها القناعة و أن تضبط قوتها عن الاشتغال بما تخرج عن مقدار الثقای ومبلغ ماجة من المعاش والا وقت القيمة الابدان وأن لا تحرص على ما يشاهد ذلك عند غيره جاء في الحديث عن رسول اللہ صلعم القناعة كنز لا يفني حكى أن داود الطساعی رجة الله عليه ورت من أبيه عشرين دينارا أنفقها عشرين سنة ، ومنها الشجاعة في الاقدام على ما يجب الاقدام عليه من الامور الة حتي الانسان ان يعرض نفسه لها لدفع ألمكاره والآلام الواصلة اليها كالذب عن لحوم ومشاه و متوشلة بين الجبن والتهور وسال عمرو بن العامي معاوية وقال أنا نرى منك الاقدام حتى نظن انکی شجاع ونرى منك الاحجام من نظن أنك جبان ناخبرنا شجاع أنت أم جبان فقال شجاع اذا ما أمكنتنی فرصة وان لم تكن لي فرصة جبانة وحي أن أمير المومنین علیا علیه السلام كان خرج كل غداة بصقين في سرعان لخيل ويقف بين الحمقين وينشد ای بومی من الموت أشر يوم لم يقدر ام يومه قدر يوم لا يقدر لا ارهبه يوم قد قدر لا يغني لأخر ثم ينادی با معاوية الأم يقتل الناس ابرز أنى يكون الأمر من غلب، وتکی ابن الاعراف أنه كان واقفا بحقين أن من به عباس بن ربيعة مغرة بالسلاح وعيناه من تحت المغفر تقدان كشعلت نار وبيده حيفة مجانية يقلبها والمنايا تلوح من شقتهما وهو على غب أن ناداه عزاز بن أدم من أهل الشام علم الي البرز با عباس فقال هلم إلى النزال با من از دانه اييس من يوة ثمر نزلا ودلف