المقاع قناة عينا من شخصا ينادی ونده با عبد العزيز فامر نذلك الرجل بعشرة ألاف دريم لينفقها على هذا الوند شاع للخبر بمصر وكان كل من ولد له عماد عبد العزيز فعند ذلك أمر الحاجب بمصادرة الصيارفة وقال أنما قصدير الاستخفاف باسمی) وحي أن يزيد بن المهلب كان في حبس الحجاج فطالبه كل يوم بعشرة ألاف درهم تدخل عليه الغرزدق وأنشد أصبح في قيد کی المساحة و جد "وفى العناءة وأحسب فقال أتمدحني وأنا في هذه الحالة فقال الفرزدق أحبتك رخيشا فاشتريتك فقال با غلام سلم اليه عشرة الاف درهم ونحن نصير اليوم على عذاب النجاح وكان هشام بن حسان يقول أن السفينة كانت تجري في جود يزيد بن المهلب وان جوده ما ذكر أن سليمان بن عبد الملك غصب علی موسی بن نصير عمل المغرب فشفع في حقه يزيد بن المهلب فقال وهویت دمه منکی فليغيم ديته ماية مرة فقال يزيد بن المهلب أنا أغرمها يا أمير المومنين فغيم عند ذلك فقال علي بن رای جماله جملها كبش العراق بيزيدی وحكى أن معن بن زايدة ما كان دائما على العراقيين أتاه نتاعي وشو بالبشرة أراد الدخول عليه فلم بتمن وكان معين في بستان على طرف نهر جار فكتب الشاعر على خشبة یا جود معن ثلج معنا بحاجتی والی انی معین سواك مقع والقى الخشبة في الماء الذي يدخل البستان فراها معين قام باخذها فقراشا فقال صاحبها ندى فامر له بعشي بدر ووضع الخشبة تحت بساطه خلا كان اليوم الثاني قراتها ودي الرجل وامي له مائة ألف درهم فاخذها الرجل وخاف أن يسترد منع فذهب فلما كان اليوم التالت قراها ودي الرجل فقيل أنه ساف فقال معن حق على أن أعليه حتى لا يبقی لی دینار ولا درهم ، وقال معن غصب علي المنصور فطلبنی طلبا شديدا فتعرض للشمس جتنی توحت وجهی وخففت عارضی ولبست جبة صوف وركبنت جمله لامتني الى البادية وخرجت من باب حرب حتی غبت عن الحرس فرافي رجل اسود متقلد بسييف نقبت على خطام جملی فازاخه فقلت مالكا قال انکے طلبة أمير المومنين قلت من أنا حتى أكون حالية أمير المومنين قال أنت معن بن زايدة قلت اتق الله يا ذا اين انا من تمعن قالی دع منا عنك انا شبك الغناr) f
