صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/313

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وردت ان در أن النبي عماني باسارى من بني العنبر خامر بقتلهم وأغرد منم رج؟ فقال على رشه با رسول الله انرت واحد والذنب واحد ما بال هذا من بينهم فقالی النبي عم نزل على جبر بل فقال أقتل هولاه وأترك هذا فان الله تعالی شکر له اللہ تعالی اومدی انی مودی عملا نقتل أنسامری خانه خي في قومه ، وحكي أن عبد الله بن جعفر بن أي طالب قال له الحسن والحسين عليهما السلام يوما انك قد أسرفت في بذل المائي فقال بان أنتما وأمی ان الله تعالی قد عودني أن بيتفتل على وعودته أن أتفضل على عباده اخاف أن قطع العبادة فتنقطع عني المادة، ومن جواده ما ذكر أن عبد الرحمن بن أني عار علق جارية تشهد بذرها دی مستی اليه طاووس ومجاهد واسا بعذلونه كان جوابه بلومنی فیكري أقوام أجالس يا أبائی أشار النوم أم وقعا خانتهی خبره الى عبد الله بن جعفر وكان على عزم الحج فبعث الی مولا مارية واشتراها منه باربعين ألف درهم فلما قدم من المحتج أمر جواربه أن تزينها وتحليها ففعلت فبلغ الناس مخبر قدومه فدخلوا عليه فقال مالي لا أرى أن الى عمار زارنا الخبر النشين بذلك فأناه زاير فلما أراد أن ينهن أسانجلسه وقال ما فعل حب فلانة فقال تون في اللحم والعصب والت فقال اتعرفها ان رأيتها قل لو أدخلت لجنة تم انکشا فامر عبد الله أن تخرج اليه وقال أفي أنما اشربنهما تكن ووالله ما دنوت منها شانك بها مبارك لك فيها فلها وتی قل با غلام أهل مع مابية الغ در شبعنا بها معها فبي عبد الرحمن فرحا وقال يا أهل البيت نقد ختكم الله بيننرف ما خص به أحد من حلب آدم فلتهنكم هذه النية، وحكي أن أبين ألفي دارة دخل على علی بن النادي وذل له انى مدحتك فقال له اسكنا محني أنيكها بالي ثم أمدحسنی على حسبة ثاني أكره أن لا أعليك تثمن مدحتك ثم أخرج الف شاقة وانغ درهم وثلاثة أعبده وتلات أسماء تمتد حتما وصل الى قوله ابو جواد لا يشق عبارة وانت جواد تست تغدر بعلل فان فعلوا شا ننلكم أنفی وان فعلوا خا ننلكم فعل فقال له علي أمسكت مالی لا أبلغ أكثر من هذا، وحتى أن مشاتم الطاغی ما بقوم فرأه أسير عند عرشه خاستجار به شمال منم حالم أن يمنعوه منه بما في ذمته خابع إلا با نقد ندخل في القيد مكانه ولی به ثمر بعت وأمتي ثمنه، وحکی أن عبد العزيز بن مروان كان المدير مشر د کان سيع جانم