وتتكون جعت وقد كشف الغطا وابصرت ما نیس یدرک بائعيون الهاجع وغدت تغرد فوق ذروة شاهق والعلم يرفع كل من لم يرفع فلاي شيء أحبطت من شاهسنق سامر الى قعر لختي الاوضع ان كان أهبطيها الاله حسة طويت من الغطي اللبيب الاروع فهمونها ان كان فريسة لازب تنكون سامعة بمائم تهع علة بكل حقيقة في العالمين وخرقهام برقع و أكة قطع الزمان طريقها شتی لقد غربت بغير المطلع فكانها برق تالق بابي ثم أنطوى فكانه لم يلمسعى زعموا أن هذه النفوس في هذا العالم جهاني وما قد أبناد به من آفات هذا البدن كرجل حكيم في بلد الغربة وقد أبنلا بعشق امرأة وعناء فاجرة سيدة الاخلاق ردية اللباع و في اكثر الاوقات تطالبه بالماكولات الطبية والمشروبات اللذيذة والباس المفاخر والمسكن المزخرف والشهوات الودية وأن نشكي لكيم من شتة مجننه بمحبتها وعظم بلائه بصاحبتها قد صرف كل فتنه إلى أصلاح أمرها وأكثر عنايته الى ترتيب شاتها وقد نسي أمر نفسه وأصلاح شانسه بلدته أن خرج منها واقربائه الذي تنتا معلم ونعنه ثلة كان فيها ولا راحة لهذا لكم الا بغارقة تلك المرأة وأنستي عن حبها وعشقها تكنه أن سمع شيئا هذا دين تنشق من خوف فراهسا مرارته، ثم لا خفا أن النفوس جواهر روحانية حية أبدا غير محتاجة الى الأكل والشرب واللباس والنكاح وما شاكل ذلك فان كل هذا مما جتاج اليه لجسد في قوام وجوده مادة بقائه وكذلك كل ما يحتاج اليه الانسان من أعراض الدنيا إنما هو من أجل هذا لسد اما تجلب منفعنه أو ادفع مضرته والنفس ما دامت مسح هذا سد تكثر همومها لاصلاح هذا الجسد وتنكلف من أعمال الشاقة والصنايع المتعبة لاكتساب المال والمتاع والانات ولا راحة للنفس دون مقارفنيه كما قلنا ان الحكيم المبتلى بعشق الموسسة لا راحة له الا بمفارقتنيها والسلو عنها والله المستعان وهو الهادي إلى سواء السبيل ) فصل في الأخلاق، خلق هيئة راسخة للنفس تصدر عنها الافعال بسهولة من حاجة الى فكر وروية وانما تعرضوا لقيد الرسوخ لان من صدر عنه بخل المال حاجة عارضة أو على النذور لا يقال خلقه السخاء ما لم يثبت ذئك في نفسه وأنها تعرضوا لصدور الافعال عنه بسهوئة لان من تكتف بذل المال در المسكوت عند الغضب بجهد وروية لا يقال خلقه السخاء ولم تمر أن كانت ۳ غير 1 TIJ. | 41
