بنتی رشته کالوالي في مملكته وأنغوی والاعتماد خدم له وهو متصرف فيها وانها مجبولة على اعته لا تستطيع تخالفته فائبهن ملكة النفس ومستقره ومدينته والقلب وسط المملكة والاعتماد کاخدم القوى الباطنة كاع المدينة والقوة العقلية کالوزير الناصح والمشير العاقل والشهوة طالبة أرزاق حمر والغنی صاحب الشرطة ومو عيد مکار خبيث يتمثل بصورة الناصع ونصاعه . قتل ودأبه با منازعة الوزير الناصح والقوة الكيميائية في مقدم الدماغ صاحب البريد اليها اخبار محسوسات والقوة المحافظة ألة مسكنها موخر الدماغ المخازن واللسان کا ترجمان ووش خمس جواسيسه قد وكل كل واحد منها اخبار موقع من الامتاع فقد وكل العين بعائم الالوان والمديع بعالم الأصوات وكذلك سايرها فانها ألعاب أخبار يلتقطونها من هذه الاصقاع وبودرونها الى الخيال الذي هو صاحب البريد وهو يسلمها الى الخازن وازن يحفظها يستل نفس منها ما يحتاج أشيه في تدبير ملكته نساجان من أسبغ على الانسان نخ ضاهرة وباطنة، وهذا النفس أبدی الوجود تكنة ينتقل من حال الي حائل وان دار الى دار وذكر امیر المومنین علی بن ألي طالب في بعض خطبة انما خلقني للابد ولكن من دار الى دار تنتقلين من الأصلاب الى الارحام ومن الارشام إلى الدنيا ومن الدنيا إلى البرزخ ومن البرزخ إلى الجنة والنار ثم تلا منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة أخرى، وقال الشيخ الرئيس في كيفية تعلم النفس بالبدن واستیناسه به ومفارقته إياه هوبلت أليكنا من حتی الارفع درقاء ذات تعزز وترفع جوبة عن كل مقلة ناظر و ألة سغرت ولم تتبرع وصلت على كره أليكن ورما كرهت فراقك و ذات تفاجع انغت وما سكنت فلما استانست القت مجاورة لخراب البلاسع وأخذتها نسيت عهود باحی ومنازلا بقراتها لم تقنع حني أن أتحملت بهاء هبوطها من میم مركزها بذات الاجوع علقت بها تاء الثقيل فاصبحت بين العائر الطلول وخضع تبكي اذا ذكرت عهودا بالحي بمدامع تهمی تا تقلع في عاتبها شرک وتكثيف ومتعا قفص عن الاج الفسيح المرضع وتظل ساجمة على المدن الت درست بتكرار الرياح الأربع حتى إذا قرب المسير إلى لى ودنا الرحيل إلى الفضاء الأوسع وغدت مفارقة نكت خساغ عنها حليف الترب غير مشيع
